🔴 تحذير لكل من ينشر ويوجّه الناس في أبواب المال والتداول
✍️ نصيحة واجبة لكل من يكتب ويجتهد ويحث الناس على ممارسات قد تُغضب الله، وهو لا يشعر... أو يشعر ويتجاهل.
يا من تُتقن التحليل وتتابع الأسواق لحظة بلحظة... يا من تكتب في القنوات وتوجه الناس بثقة وكأنك خبير متمكن:
هل سألت نفسك:
هل ما أروّج له يُرضي الله؟
هل ما أدعو إليه يُمكن أن يضع أحدًا في طريق الحرام أو الشبهة؟
هل أجمع الذنوب دون أن أدري، وربما أجمع ذنوب غيري وأنا نائم أو غافل؟
◾ كثير منكم يروج للتداول في العقود الآجلة (Futures) ويعرضها وكأنها باب للثراء، وهي في حقيقتها باب عظيم من أبواب الغرر والمقامرة.
◾ وبعضكم يحث الناس على تجميد أموالهم أو حجزها من أجل "حوافز"، أو "Airdrop"، أو "Staking"، دون أن يبيّن لهم أن كثيرًا من هذه الأبواب تحيط بها الشبهات، وتُدار بعقود ربوية أو شروط غير شرعية.
◾ وغيركم يُشجع على الانخراط في برامج Earn، حيث المال يُقرض أو يُستغل بطرق ربوية، والربح ليس سوى فوائد ربوية مقنّعة.
🔹 قال الشاعر:
"يا بني إن من الرجال بهيمةٌ… في صورة الرجل السميع المبصر،
فطنٌ لكل مصيبةٍ في ماله… وإذا أُصيب بدينه لم يشعر."
أين أنتم من فقه الحلال والحرام؟
تتفننون في فهم الشموع والمؤشرات الفنية، ولكن تغفلون – أو تتغافلون – عن أعظم محرم في الدين: الربا.
وقد قال النبي ﷺ:
"درهم ربا يأكله الرجل، وهو يعلم، أشد عند الله من ست وثلاثين زنية." (رواه أحمد)
بل إن الله تعالى قال في محكم كتابه:
"فإن لم تفعلوا فأذنوا بحربٍ من الله ورسوله" [البقرة: 279]
هل فكرتم ما معنى أن يُعلن الله الحرب على عبد؟ وهل هناك مصيبة أعظم من ذلك؟
🔸 أيها المُجتهد في جمع المال...
ألا تعلم أن هذا المال زائل؟ وأن السجلات التي تكتب فيها أرقامك ستُمحى يومًا ما؟
لكن ذنوبك إن لم تتب منها، ستبقى مسجلة عليك في كتاب لا يغادر صغيرة ولا كبيرة.
ألا تخاف أن تُبعث يوم القيامة وقد قُلت ما لا تعلم؟
أو وجهت الناس إلى ما يضرهم، فحملت أوزارهم دون أن تنقص من أوزارهم شيئًا؟
▪️ قال الإمام ابن القيم رحمه الله:
"فلو كان كل من قال ما لا يعلم مأجورًا، لكان إبليس من أعظم المجتهدين."
🛑 فاحذر يا عبد الله!
من دعا إلى ضلالة، حُمل عليه وزرها ووزر من عمل بها.
ومن أوقع الناس في شبهات الربا والمقامرة، فهو شريك في الجريمة، حتى لو لم يقصد.
☝️ اجتهد... نعم، تعلم... نعم، طوّر من نفسك… نعم، لكن لا تَغفل عن أهم سؤال:
هل ما أفعله يُرضي ربي؟
🔸 فالله لما حرّم الربا، أحلّ البيع، وما حرّم شيئًا إلا أغنى عنه، وما أمر بشيء إلا أعان عليه؛ فلنا في الحلال سُبل كثيرة، ولهذا ننصح دومًا بالتداول الفوري في العملات التي ثبت خلوّها من المخالفات الشرعية.
وختامًا...
ربحٌ قليل من الحلال، مباركٌ طيبٌ،
خيرٌ من كنوز الدنيا ممزوجة بالحرام أو الشبهات.
🔹 قال الله تعالى:
"وتعاونوا على البر والتقوى ولا تعاونوا على الإثم والعدوان" [المائدة: 2]
🔹 وقال النبي ﷺ:
"الحلال بيّن، والحرام بيّن، وبينهما أمور مشتبهات، لا يعلمهن كثير من الناس، فمن اتقى الشبهات فقد استبرأ لدينه وعرضه..." (متفق عليه)
⚠️ فكن داعية خير، لا وسيلة شر، وكن مرشدًا للهدى لا للهوى.
إيثيريوم يتجه نحو منطقة مفصلية بعد تراجع قيمته إلى حدود 2,559 دولار، متأثراً بالضغوط البيعية الناتجة عن كسر خط الاتجاه الصاعد قصير الأمد والانزلاق دون متوسط 50 يومًا، ما أضعف الزخم الفني ودفع مؤشر القوة النسبية نحو إشارات سلبية رغم اقترابه من مناطق التشبع البيعي. الحركات السعرية تُظهر محاولة للحفاظ على دعم مستقر بين 2,515 و2,470 دولار، إذ أن الفشل في ذلك قد يفتح المجال لانخفاض أعمق، بينما اختراق منطقة 2,745 سيُعيد النظر في مقاومات أقرب إلى 2,920 دولار. على الصعيد الأساسي، التدفقات المؤسسية سجلت ارتفاعًا ملحوظًا في الأيام الأخيرة، إذ بلغت الاستثمارات في منتجات ETF المبنية على الإيثيريوم نحو 296 مليون دولار خلال أسبوع، في دلالة على ثقة المؤسسات الكبرى رغم تقلب السوق. كما بلغ حجم التداول على إحدى أكبر المنصات أكثر من 1.2 مليون وحدة من ETH، ما يعكس مشاركة قوية من كبار المستثمرين. هذا التفاعل يعزز من احتمالية الارتداد الفني إن استقرت المعطيات الخارجية، خصوصًا أن نسبة الحيازة المربحة تقترب من 68%، ما يخلق حاجزًا نفسيًا يصعب كسره دون أخبار سلبية مفاجئة. في ظل التوترات الجيوسياسية العالمية وتزايد تقلبات السوق، تبدو تحركات إيثيريوم مرتبطة بقوة بالعوامل النفسية والتدفقات الاستثمارية. الاتجاه القادم مرهون بالقدرة على الحفاظ على الدعم الحالي أو تحقيق اختراق فني $ETH
بيتكوين يتداول حالياً عند مستوى 105,500 دولار مع تراجع طفيف بنحو 2% منذ افتتاح اليوم، وذلك وسط توتر جيوسياسي متصاعد في الشرق الأوسط ألقى بظلاله على سوق العملات الرقمية. حركة السعر الأخيرة للبيتكوين تُظهر تذبذباً بين مناطق دعم قوية عند 105,000 دولار ومقاومة قريبة من 110,000 دولار، في إطار ما يعتبره المحللون تصحيحاً طبيعياً بعد الارتفاعات القوية التي تحققت في الأسابيع الماضية. التحليلات الفنية تشير إلى تشكل نمط “كوب ومقبض” الكلاسيكي، ما يفتح الباب أمام صعود محتمل نحو مستويات تتجاوز 150,000 دولار في حال اختراق واضح للمقاومات القريبة. من جهة أخرى، التراجع الحالي لم يُحدث ذعراً في أوساط المستثمرين المؤسسيين، بل اعتُبر فرصة جديدة للدخول عند مستويات مناسبة، خصوصاً في ظل دعم متواصل من البيئة التنظيمية الجديدة في الولايات المتحدة التي تزداد وضوحاً. بعض الأصوات المتحفظة ما تزال تحذر من التقلبات الحادة للبيتكوين وتُشكك في اعتباره ملاذًا آمنًا على غرار الذهب، خاصة في أوقات الأزمات الكبرى. رغم التباين في الرؤى، يظل الاتجاه العام إيجابيًا على المدى المتوسط، مدعومًا بثقة المستثمرين وتزايد التبني المؤسسي والتقني. البيتكوين لم يفقد زخمه بعد، بل يمر بمرحلة تجميع واستقرار نسبي استعدادًا لحركة أقوى. تطورات الساعات القادمة، سواء الجيوسياسية أو الاقتصادية... $BTC
شنت إسرائيل فجر اليوم عملية جوية واسعة استهدفت عمق الأراضي الإيرانية، مركزة على منشآت نووية ومواقع عسكرية استراتيجية، بما في ذلك نطنز ومراكز تطوير الصواريخ. العملية التي شاركت فيها نحو 200 طائرة قتالية وصواريخ دقيقة، أسفرت عن مقتل عدد من كبار قادة الحرس الثوري والعلماء النوويين، إلى جانب وقوع انفجارات عنيفة في محيط العاصمة طهران. في المقابل، ردت إيران بإطلاق أكثر من 100 طائرة مسيّرة باتجاه أهداف داخل إسرائيل، لكن الدفاعات الجوية الإسرائيلية تمكنت من اعتراضها قبل دخول الأجواء. دوت صافرات الإنذار في دول مجاورة مثل الأردن، بينما أغلقت عدة دول أجواءها خشية توسع نطاق المواجهة. وأطلق المرشد الإيراني تصريحات تصعيدية توعد فيها برد قاسٍ، ما ينذر بتفاقم الوضع خلال الساعات المقبلة. دولياً، تصاعدت التحذيرات من انزلاق المنطقة إلى صراع أوسع قد يشمل أطرافًا إقليمية ودولية، وسط تنديد واسع من بعض الدول الإسلامية والآسيوية. كما تم تعليق العديد من الرحلات الجوية، وبدأت بوادر أزمة إنسانية في بعض المناطق الحدودية. انعكاس الحرب على سوق العملات: أدت هذه التطورات إلى حالة من الذعر في الأسواق، حيث ارتفعت أسعار النفط بشكل حاد، وشهدت العملات الرقمية تقلبات كبيرة وسط تزايد الإقبال على الأصول الآمنة وتراجع شهية المخاطرة. #IsraelIranConflict
$BTC سجل سعر البيتكوين اليوم 12 جوان 2025 تراجعًا طفيفًا إلى حدود 107,300 دولار بعد أن بلغ أعلى مستوياته أمس عند 110,400 دولار، ما يعكس حركة تصحيح صحية عقب موجة صعود متواصلة. التحليلات الفنية تشير إلى استمرار الاتجاه الصعودي على المدى القريب، مدعومًا بتشكّل نمط "الكوب مع اليد" وكسر نمط "العلم"، مع مراقبة دقيقة للمقاومة الحاسمة عند مستوى 112,000 دولار والتي قد تفتح المجال أمام استهداف 115,000 دولار في حال اختراقها بثبات. بالمقابل، تظهر مستويات الدعم القوي بين 107,000 و102,000 دولار، مما يشير إلى وجود منطقة ارتداد محتملة في حال تصاعد ضغوط البيع. من الناحية الأساسية، يبرز انخفاض المعروض من البيتكوين على المنصات بنسبة 14% منذ بداية العام، مما يعزز التوقعات بإمكانية صعود إضافي نتيجة قلة العرض وزيادة الطلب، خاصة من المستثمرين المؤسساتيين. المؤشرات النفسية تعكس حالة تفاؤل واضحة في السوق، حيث ارتفعت درجة "الطمع" بشكل لافت مع تسجيل أعلى نسبة تفاعل إيجابي منذ أشهر. هذه المعطيات مجتمعة تشير إلى أن البيتكوين لا يزال يحتفظ بزخمه الصاعد، رغم بعض التقلبات اللحظية، في انتظار محفزات جديدة قد تدفعه إلى تجاوز المقاومة الحالية والانطلاق نحو مستويات قياسية جديدة.
عادت الرسوم الجمركية التي فرضها الرئيس الأمريكي دونالد ترامب إلى واجهة النقاش الاقتصادي العالمي بعد تجدد المفاوضات التجارية بين واشنطن وبكين، والتي أسفرت مؤخرًا عن إطار مؤقت لتخفيف القيود على بعض السلع الاستراتيجية. تركز الاتفاق الجديد على السماح بتصدير المعادن الأرضية النادرة من الصين مقابل تخفيف بعض القيود الأمريكية على التكنولوجيا المتقدمة. ورغم هذا التقدم، لا تزال الرسوم المفروضة على قطاعات رئيسية مثل الرقائق الإلكترونية والطائرات والأدوية قائمة، ما يعكس استمرار التوتر في المشهد التجاري العالمي. المؤسسات الاقتصادية الكبرى حذرت من التأثيرات المتراكمة لهذه السياسات، حيث أشار البنك الدولي إلى تراجع متوقع في النمو العالمي إلى أدنى مستوياته منذ عقود، فيما قدرت جهات تحليلية أن الرسوم تضيف عبئًا سنويًا على الأسر الأمريكية قد يتجاوز 1200 دولار، مع انخفاض في الدخل الحقيقي يصل إلى 8% على المدى البعيد. وفي ظل طعون قانونية متزايدة ضد الأساس القانوني لهذه الرسوم، تدرس الإدارة الأمريكية خيارات بديلة لضمان استمراريتها، ما ينذر بإعادة تشكيل مشهد التجارة الدولية مجددًا. كما يتوقع محللون ارتفاعًا في أسعار بعض المنتجات التكنولوجية والاستهلاكية، وسط قلق من عودة الضغط التضخمي على الأسواق العالمية. #TrumpTariffs
$ETH سجلت عملة إيثيريوم تحركات لافتة في 11 جوان 2025، مدفوعة بتقاطع إشارات فنية وأساسية تعزز النظرة الإيجابية للأداء القريب والمتوسط الأجل. من الناحية الفنية، تمكن السعر من تجاوز مستويات مقاومة رئيسية قرب 2735 دولارًا، بدعم من استقرار التداول فوق المتوسطات المتحركة الرئيسية (EMA 50 و99)، وظهور تقاطع ذهبي على الرسم البياني اليومي، وهو ما يعتبر إشارة صعودية قوية. مؤشرات الزخم مثل RSI ومؤشر MACD تواصل دعم الاتجاه الصاعد، مع بعض الإشارات إلى احتمال تصحيح قصير نتيجة اقترابها من مناطق التشبع الشرائي. على الصعيد الأساسي، واصلت القيمة الإجمالية المقفلة (TVL) على شبكة إيثيريوم نموها بنسبة تقارب 6% خلال الشهر الأخير، بالتوازي مع تدفقات مؤسساتية إيجابية نحو صناديق ETF المدعومة بأصول الإيثيريوم، وهو ما يعكس ثقة متزايدة من طرف المستثمرين الكبار في مستقبل الشبكة. كما سجلت محافظ كبار المتعاملين (الحيتان) عمليات سحب ملحوظة من المنصات، بما يقارب 45 ألف إيثيريوم، في مؤشر على تقليص الضغوط البيعية وتوجه نحو التخزين طويل الأجل. في ضوء هذه المعطيات، يتجه السعر حاليًا نحو اختبار منطقة 2830–2880 دولارًا، والتي تمثل حاجزًا فنّيًا ونفسيًا مهمًا، وفي حال تم اختراقه بثبات، فقد تفتح الطريق نحو أهداف لاحقة عند مستويات 3000 وحتى 3500 دولار خلال الأسابيع المقبلة.
تتواصل المحادثات الرسمية حول تحسين أساليب التعامل مع التقنيات الرقمية المالية، مع توجه واضح نحو تبني إطار تنظيمي واضح يواكب التطورات المتسارعة في هذا المجال. ضمن اللقاءات الأخيرة التي نُظمت لمناقشة هذا الموضوع، برزت مقترحات تشجع على استخدام حلول تقنية مبتكرة ضمن ضوابط مرنة، مع التأكيد على أهمية منح المستخدمين حرية إدارة أصولهم بطريقة مباشرة. كما تم التطرق إلى الحاجة لإعادة النظر في السياسات المتعلقة بخدمات الحفظ والوساطة، بهدف تكييفها مع طبيعة الأصول الرقمية. المشاركون شددوا على أن التعامل مع هذا القطاع يتطلب فهمًا دقيقًا لتنوع النماذج والتطبيقات، وأن أي خطوات تنظيمية يجب أن تكون مبنية على تحليل موضوعي وشامل. على مستوى السوق، انعكست هذه التوجهات بشكل إيجابي، حيث ارتفعت قيمة عدد من الأصول الرقمية المرتبطة بالتطبيقات المالية الموزعة، نتيجة تحسن التوقعات بشأن الأطر المستقبلية. في السياق ذاته، تتقدم بعض المقترحات التشريعية بهدف تنسيق الأدوار بين الجهات المختصة وتحديد قواعد واضحة، بما يحقق التوازن بين دعم التطوير وضمان حماية جميع الأطراف. تعكس هذه الخطوات حرصًا على إيجاد بيئة ملائمة لتكامل الحلول الرقمية الحديثة ضمن الأنشطة الاقتصادية بطريقة منظمة ومستقرة، دون التأثير على مبادئ الشفافية أو الأمان.#CryptoRoundTableRemarks
يعتمد المتداولون حاليًا على مجموعة متطورة من الأدوات التحليلية التي أصبحت ضرورية لفهم تحركات السوق واتخاذ قرارات مبنية على بيانات دقيقة. خلال عام 2025، قامت منصات مثل Binance Academy وTradingView بتحديث محتوياتها التعليمية لتقديم أدوات متقدمة تناسب بيئة تداول سريعة ومتقلبة. من بين هذه الأدوات مؤشر القوة النسبية (RSI)، المتوسطات المتحركة، خطوط الاتجاه، ومناطق الدعم والمقاومة، والتي تُستخدم لرصد نقاط الانعكاس وتحديد الاتجاهات. أدوات التحليل القائمة على الذكاء الاصطناعي أيضًا أصبحت أكثر شيوعًا، حيث تتيح للمستخدمين تتبع نشاط المحافظ الكبرى، وفهم أنماط التدفق المالي داخل الأسواق، مع توفير تنبيهات ذكية عند حدوث تغيرات مفاجئة. كما تساعد أدوات إدارة المخاطر في تعيين حدود الخسارة والأرباح بدقة، مما يساهم في تقليل القرارات العشوائية ويعزز من استقرار الأداء. تحليلات المحفظة باتت تقدم تقارير فورية عن التوزيع والأداء، ما يمكّن المتداول من تعديل استراتيجيته وفقًا لتغيرات السوق. الخرائط الحرارية واستخدام أدوات تتبع السيولة زادت من قدرة المتداولين على فهم السلوك الجماعي للأسواق في الوقت الحقيقي. هذا التطور في استخدام الأدوات يعكس تحولًا واسعًا نحو تداول أكثر انضباطًا وتحليلًا، بعيدًا عن العشوائية وردود الفعل العاطفية. #TradingTools101
$ETH يواصل الإيثيريوم تعزيز موقعه في السوق مدعومًا بزخم مؤسسي متصاعد وتطورات تقنية مستمرة على الشبكة، ما جعله محور اهتمام المستثمرين خلال الأسبوع الثاني من جوان 2025. الأداء القوي للعملة جاء على خلفية نمو ملحوظ في الاعتماد على حلول الطبقة الثانية مثل Arbitrum وOptimism، مما ساهم في تحسين الكفاءة وتقليص رسوم المعاملات، وهو ما انعكس إيجابًا على حجم الاستخدام اليومي لتطبيقات التمويل اللامركزي (DeFi) وقطاع الرموز غير القابلة للاستبدال (NFTs). الأسواق تترقب تطورات حاسمة تتعلق بإمكانية الموافقة على صناديق استثمار متداولة (ETFs) فورية للإيثيريوم من قبل هيئة الأوراق المالية والبورصات الأمريكية، بعد النجاح الكبير الذي حققته صناديق البيتكوين في وقت سابق من هذا العام. هذه التوقعات عززت من توجهات الشراء المؤسسية، وهو ما انعكس في تقارير CoinShares التي أشارت إلى استمرار تدفقات رأس المال إلى صناديق الإيثيريوم بشكل أسبوعي منتظم. على المستوى الفني، يتحرك سعر الإيثيريوم ضمن نطاق صاعد بين مستويات 5,700 و5,950 دولار، مع مقاومة نفسية واضحة عند 6,000 دولار. مؤشرات الزخم كـ RSI تُظهر حالة إيجابية معتدلة، ما يُبقي على احتمالات استمرار الارتفاع في حال الثبات فوق المستوى الحالي. في حال اختراق 6,000 دولار، يرجّح محللون أن تمتد الحركة نحو 6,400 أو حتى 7,000 دولار قبل نهاية الربع الثالث. بالمقابل،
تواصل البيتكوين تعزيز مكاسبها لتتجاوز حاجز 105,000 دولار، مدعومةً بزخم مؤسسي متزايد وبيئة نقدية تميل نحو التيسير. تأتي هذه القفزة في ظل إعلان عدة صناديق استثمار أمريكية عن زيادات كبيرة في حيازاتها من البيتكوين، تزامنًا مع ترقب الأسواق لاجتماع مجلس الاحتياطي الفيدرالي المقرر هذا الأسبوع، وسط توقعات بتثبيت أسعار الفائدة مع لهجة أكثر حيادية. في الوقت ذاته، أشارت بيانات حديثة إلى ارتفاع تدفقات رؤوس الأموال نحو صناديق الأصول الرقمية بنحو 1.8 مليار دولار خلال الأسبوع الماضي فقط، وهو أعلى مستوى منذ بداية العام. على الجانب الآخر، يشهد مؤشر ناسداك بعض التقلبات الطفيفة نتيجة لعمليات جني أرباح في أسهم التكنولوجيا، لكنه ما يزال يحافظ على مساره الصعودي العام. هذا التفاعل بين الأسواق التقليدية والرقمية يعكس تحوّلًا في سلوك المستثمرين نحو تنويع الأدوات الاستثمارية، مع تزايد الاعتراف المؤسسي بالأصول المشفرة كملاذ استثماري حيوي في ظل ضبابية السياسات النقدية العالمية. #MarketRebound
ارتفع مؤشر ناسداك المركب بنسبة 1.8% خلال تداولات صباح الثلاثاء، بعد إعلان شركة Apple عن شراكة موسعة مع OpenAI لدمج قدرات الذكاء الاصطناعي التوليدي في أجهزتها الذكية القادمة، بما في ذلك iOS 19 وMacOS 15. الخطوة قوبلت بترحيب واسع في وول ستريت، حيث اعتُبرت بمثابة تحرك استراتيجي لتعزيز القدرة التنافسية للشركة أمام منافسين مثل Google وMicrosoft الذين سبقوها في هذا المجال. كما دفع هذا الإعلان سهم Apple للصعود بأكثر من 6% في أولى ساعات التداول، مسجلًا أعلى مستوى له منذ بداية العام. المحللون في JPMorgan اعتبروا أن هذه المبادرة قد تفتح أمام Apple مصادر دخل جديدة تتجاوز مبيعات الأجهزة، خاصة في مجال خدمات الاشتراك والبيانات. التفاعل الإيجابي امتد أيضًا إلى أسهم شركات الرقائق مثل Nvidia وAMD، في ظل توقعات بزيادة الطلب على معالجات الذكاء الاصطناعي. يأتي هذا التطور في وقت يراقب فيه المستثمرون عن كثب أي إشارات على تحول الأسواق بعد مرحلة من التذبذب، ما يعزز احتمالات تعافي تدريجي في مؤشرات التكنولوجيا الكبرى. #NasdaqETFUpdate
تواصل البيتكوين التداول فوق مستوى 105,000 دولار في ظل استقرار نسبي، بينما يترقب المستثمرون مستجدات السياسة النقدية الأمريكية. المستوى 106,500 دولار يعتبر نقطة فنية مهمة، إذ يُرجح أن يؤدي تجاوزه إلى تحرك سعري واسع نحو مستويات أعلى قد تصل إلى 120,000 دولار، بدعم من مؤشرات فنية إيجابية. في المقابل، يشكل حاجز 100,000 دولار مستوى دعم رئيسي، واحتمال كسره قد يؤدي إلى بعض التراجع المؤقت. التقديرات تشير إلى أن البيتكوين يدخل مرحلة جديدة من النضج، حيث يتزايد اعتماده كمخزن للقيمة وأداة استثمارية ضمن محافظ مؤسساتية. ومع هذا التوسع، تبرز تحديات تتعلق بتوازنه بين طبيعته المفتوحة وتأثيرات البيئة الاقتصادية الأوسع. الاتجاه العام يميل نحو التفاؤل، إلا أن الحذر لا يزال حاضراً لدى المتعاملين الكبار، في انتظار تأكيدات سعرية أقوى. $BTC
انطلقت اليوم في لندن جولة جديدة من المحادثات التجارية بين الولايات المتحدة والصين، في ظل هدنة مؤقتة بدأت منتصف مايو 2025، وسط ترقب دولي لما ستسفر عنه من نتائج. يقود الوفد الأمريكي وزراء الخزانة والتجارة ومندوب التجارة، بينما تترأس الجانب الصيني نائب رئيس الوزراء هي ليفينغ. تركز المحادثات على تعزيز الثقة بين الطرفين، وتهدئة التوترات المستمرة منذ سنوات، خاصة في مجالات التكنولوجيا والمعادن النادرة. من بين أبرز الملفات المطروحة: قيود التصدير على الرقائق ومحركات الطيران، إضافة إلى التعاون في مكافحة تهريب المواد المخدرة مثل الفنتانيل. المحادثات تأتي على خلفية مؤشرات تباطؤ اقتصادي في الصين، وضغوط تضخمية في الولايات المتحدة، ما يعزز الحاجة إلى تفاهمات عملية. وقد سبق اللقاء اتصال هاتفي بين الرئيسين ترامب وشي، عبرا فيه عن استعداد لتوسيع الحوار. رغم أجواء التفاؤل الأولية وارتياح الأسواق العالمية، يرى مراقبون أن التوصل إلى اتفاق شامل لا يزال بعيد المنال، خاصة مع استمرار الخلافات الجوهرية حول السياسات الصناعية الصينية، وملف تايوان، والرقابة التكنولوجية. وتُعد هذه المحادثات محاولة لإعادة ضبط العلاقات الاقتصادية بين أكبر قوتين اقتصاديتين، وسط عالم يزداد اضطرابًا.#USChinaTradeTalks
في 8 يونيو 2025، تحرك سعر البيتكوين بين 105000 و106000 دولار مع تذبذب معتدل ينتظر تحديد اتجاه واضح. شهد السوق ظهور تقاطع "Golden Cross" بين المتوسطات المتحركة، ما يعزز التوقعات الصعودية مع احتمال وصول السعر إلى 150000 دولار. يواجه السعر مقاومة قوية بين 105800 و106900 دولار، حيث اختراقها قد يفتح الطريق لصعود إضافي، بينما كسر دعم 104000 قد يؤدي إلى تصحيح نحو 100800 دولار. تشير مؤشرات الزخم مثل RSI وMACD إلى دعم مسار صاعد، مع زخم معتدل دون وصول للشراء المفرط. على صعيد البيانات اللامركزية، ارتفع عدد المحافظ التي تحتفظ بأكثر من 1 بيتكوين بنسبة 15 بالمئة خلال الأسبوع الماضي، مما يعكس رغبة متزايدة في التراكم. من جهة أخرى، تستمر التدفقات المؤسسية في التحرك بشكل متباين، مع دخول صافي مستمر لصندوق IBIT التابع لبلاك روك رغم بعض التدفقات الخارجة. تدعم مؤشرات الاقتصاد الأمريكي وتحسن بيئة الأسواق توجه المستثمرين نحو الأصول الرقمية كخيار آمن ضمن مخاطر محسوبة. بشكل عام، البيتكوين في مرحلة ترقب لاختراق صاعد محتمل، مع أهمية متابعة مستويات الدعم والمقاومة لتحديد الاتجاه اللحظي، بينما تشير مؤشرات التراكم والتداول المؤسسي إلى بيئة إيجابية للمدى المتوسط.
تسير كوريا الجنوبية بخطى متسارعة نحو تنظيم شامل لقطاع العملات الرقمية، مع التركيز على حماية المستثمرين وتعزيز الشفافية، دون إغفال الابتكار والتجريب المؤسسي. بدءًا من النصف الثاني من عام 2025، ستُفرض لوائح جديدة لمراقبة المعاملات الرقمية العابرة للحدود، تُلزم الشركات المحلية والدولية بالتسجيل لدى السلطات المختصة وتقديم تقارير شهرية مفصلة لبنك كوريا. هذا الإجراء يهدف للحد من عمليات غسل الأموال والجرائم المالية المرتبطة بالأصول الرقمية. في المقابل، تخطط الحكومة لفتح الباب تدريجيًا أمام المؤسسات الكبرى للمشاركة في السوق، حيث سيسمح للجامعات والمنظمات غير الربحية بالاستثمار في العملات الرقمية خلال النصف الأول من 2025، يليها اختبار تجريبي يشمل أكثر من 3,000 مؤسسة استثمارية ومهنية في النصف الثاني من العام. ومن أبرز التدابير الوقائية الجديدة: فرض تخزين ما لا يقل عن 80% من أصول المستخدمين في محافظ باردة، واشتراط التأمين على تلك الأصول لمواجهة أي اختراق أو فقد. كما سيتم اعتماد معرّف الكيان القانوني (LEI) لتسهيل تتبع المعاملات وتمييز الكيانات التجارية. إلى جانب ذلك، شددت وحدة الاستخبارات المالية على أن أي منصة أجنبية تقدم خدمات للمستخدمين الكوريين دون تسجيل رسمي ستُعتبر غير قانونية، وهو ما يُعد خطوة واضحة نحو تنظيم السوق المحلية . #SouthKoreaCryptoPolicy
في الآونة الأخيرة، شهدت تحليلات السوق تركيزًا متزايدًا على أهمية فهم الرسوم البيانية كأداة أساسية لاتخاذ قرارات تداول مدروسة في سوق العملات الرقمية. أبرز المفاهيم التي تم تسليط الضوء عليها تشمل أنماط الشموع اليابانية، التي توفّر رؤية واضحة لحركة الأسعار والزخم السوقي في لحظته، مما يساعد المتداول على تحديد نقاط الانعكاس أو الاستمرارية. كما تم التأكيد على أهمية مستويات الدعم والمقاومة، كونها تمثل مناطق مفصلية يتحرك عندها السعر غالبًا بطريقة متوقعة، مما يجعلها أساسًا لوضع استراتيجيات دخول وخروج أكثر فعالية. حجم التداول بدوره كان محل اهتمام، حيث يعتبر مؤشرًا حيويًا لقياس قوة الاتجاه؛ فكلما زاد الحجم، زادت مصداقية الحركة السعرية. إلى جانب ذلك، تم استعراض دور المؤشرات الفنية مثل RSI، MACD، والمتوسطات المتحركة، والتي تستخدم للكشف عن حالات التشبع أو الانعكاسات المحتملة. التحليل متعدد الأطر الزمنية أيضًا طُرح كمنهجية فعالة تمنح المتداولين رؤية أشمل عن السياق العام والفرص المتاحة. وأخيرًا، فإن دمج البيانات على السلسلة، مثل حركة المحافظ وعدد المعاملات، أصبح عاملاً مكملاً يساعد على التنبؤ بالتحولات الكبرى قبل أن تعكسها الأسعار فعليًا. هذه العناصر مجتمعة تعزز من دقة التحليل وتقلل من التداول العاطفي والمجازفة غير المحسوبة. #CryptoCharts101
يدخل العديد من المتداولين عالم الأسواق المالية بحماس كبير ولكن دون استعداد كافٍ، مما يجعلهم يقعون في أخطاء متكررة قد تكون مكلفة. من أبرز هذه الأخطاء: غياب خطة تداول واضحة، حيث يتعامل البعض مع السوق بشكل عشوائي دون تحديد أهداف أو استراتيجيات دقيقة للدخول والخروج. كما أن إدارة المخاطر الضعيفة تُعد من أبرز أسباب الخسائر، فالكثيرون يهملون استخدام أدوات مثل وقف الخسارة أو يغامرون بجزء كبير من رأس المال في صفقة واحدة. _الإفراط في التداول بدافع الطمع أو محاولة تعويض الخسائر، وهذا يؤدي غالبًا إلى اتخاذ قرارات متسرعة وغير مدروسة. العواطف، كالجشع والخوف، تلعب دورًا كبيرًا في دفع المتداول لاتخاذ قرارات خاطئة، مثل الخروج المبكر من صفقة رابحة أو التمسك بصفقة خاسرة. كما يخطئ البعض في تجاهل تحليل السوق أو الاعتماد فقط على إشارات أو نصائح دون فهم حقيقي للأساسيات. _التحيز التأكيدي هو خطأ آخر شائع؛ حيث يبحث المتداول فقط عن المعلومات التي تؤكد وجهة نظره ويتجاهل المعطيات المخالفة. وأخيرًا، عدم مراجعة الأداء وتعلّم الدروس من الصفقات السابقة يمنع التطور والنمو. النجاح في التداول لا يتطلب الكمال، بل التعلم المستمر، والانضباط، والتعامل الواعي مع السوق. سجل تداولك، راجع قراراتك، وتعلّم من كل خطأ، فكل تجربة هي فرصة للنمو والتحسن. #TradingMistakes101