Ali Al-Achol

نسخ الصفقات يكون أداة فعالة للمبتدئين، حيث يتيح لك نسخ تداولات المتداولين المحترفين مباشرة إلى حسابك. ومع ذلك، كما هو الحال مع جميع استراتيجيات الاستثمار، هناك مزايا وعيوب يجب أخذها في الاعتبار:

### المزايا:
1. **سهولة الاستخدام:** يمكن أن يكون نسخ الصفقات بسيطًا للغاية، حتى للمبتدئين، حيث تقوم ببساطة بربط حسابك بحساب المتداول الذي ترغب في نسخه.
2. **التعلم من الخبراء:** يمكنك التعلم من استراتيجيات وأساليب المتداولين ذوي الخبرة من خلال مراقبة وتحليل صفقاتهم.
3. **تنويع المحفظة:** يمكنك نسخ عدة متداولين لتوزيع المخاطر وتنويع محفظتك.
4. **التوفير في الوقت:** لا تحتاج إلى قضاء الكثير من الوقت في تحليل الأسواق وبناء استراتيجيات التداول الخاصة بك.

### العيوب:
1. **المخاطر:** جميع الاستثمارات تحمل مخاطر، ولا يضمن نسخ صفقات المتداولين المحترفين الربح. قد تتعرض لخسائر إذا كان أداء المتداول الذي تنسخه سيئًا.
2. **الرسوم:** بعض منصات نسخ الصفقات تفرض رسومًا إضافية، سواء على الاشتراك أو على الأرباح المحققة.
3. **الاعتماد الزائد على الآخرين:** قد يؤدي نسخ الصفقات إلى الاعتماد الزائد على المتداولين الآخرين بدلاً من تطوير مهاراتك الخاصة.
4. **التقلبات:** قد تكون هناك تقلبات كبيرة في السوق تؤثر على أداء المتداولين الذين تنسخهم.

### نصائح للمبتدئين:
1. **البحث والتحليل:** قم بدراسة المتداولين المتاحين للنسخ، وتحقق من سجل أدائهم وتاريخهم في التداول.
2. **إدارة المخاطر:** لا تضع كل أموالك في نسخ صفقات متداول واحد. قم بتوزيع المخاطر بتنويع المتداولين الذين تنسخهم.
3. **مراقبة الأداء:** راقب أداء الصفقات التي تقوم بنسخها بانتظام وقم بإجراء التعديلات اللازمة إذا لزم الأمر.
4. **البدء بمبالغ صغيرة:** ابدأ بمبالغ صغيرة لتقليل المخاطر وتعلم كيفية عمل نسخ الصفقات بشكل عملي قبل زيادة حجم استثماراتك.

### خلاصة:
نسخ الصفقات يمكن أن يكون أداة مفيدة للمبتدئين إذا تم استخدامه بحذر ومع وعي كامل بالمخاطر المرتبطة به. من المهم أن تقوم بالبحث والتحليل واختيار المتداولين بعناية، بالإضافة إلى إدارة المخاطر بفعالية.
$BNB
#Web3 #Binance

#Binance250MUsers

مرحبًا بك في عالم بينانس، المنصة التي تُغيّر حياتك المالية! إذا كنت جديدًا، فلا تقلق، لدينا أفضل النصائح والحيل التي ستحول تجربتك من مبتدئ إلى محترف بسرعة:

🔑 أول خطوة للسيطرة على المنصة؟ الأمان أولًا!

قم بتفعيل المصادقة الثنائية (2FA) فورًا. حسابك هو كنزك، فلا تدع أحدًا يقترب منه!

📊 استكشف الأسواق كما يستكشف المغامر أراضي جديدة!

لا تقف عند حد واحد، جرّب كل الأقسام: التداول الفوري، التداول بالهامش، والربح من الـ Launchpad.

💡 تعلم بسرعة البرق!

بينانس تقدم لك أكاديمية كاملة مليئة بالفيديوهات والمقالات. اجعلها رفيقك اليومي.

💰 السر الحقيقي: ابدأ صغيرًا... واربح كبيرًا!

لا حاجة للمخاطرة بكل شيء. بضع دولارات يمكن أن تكون بداية لرحلة ثروتك!

🔥 تابع العروض الحصرية!

بينانس مليئة بالفرص الذهبية: مكافآت تسجيل الدخول، مسابقات التداول، وعروض الإحالات. لا تفوّت أي شيء!

🌐 انضم إلى مجتمع المتداولين النشط!

اسأل، شارك، وتعلم من خبراء السوق في مجموعات بينانس الرسمية.

🚀 لا تندفع خلف القطيع!

حافظ على هدوئك. افهم السوق قبل أن تتحرك. تذكر، السرعة لا تعني النجاح دائمًا!

✨ مفاجأة للمبتدئين!

قم بزيارة قسم المكافآت الآن وابدأ رحلتك بجوائز مجانية.

🎯 أنت الآن مستعد للسيطرة!
بينانس هي بوابتك للعالم المالي الجديد. اتبع هذه النصائح، وسترى كيف تتحول تجربتك إلى مغامرة رابحة!

👉 هل لديك سؤال؟ اتركه في التعليقات، ودعنا ننطلق معًا نحو القمة!
#

عزّزت شركة الاستثمار اليابانية “Metaplanet” حيازتها من البيتكوين بشراء 797 وحدة إضافية مقابل نحو 13.8 مليار ين (93 مليون دولار)، بمتوسط سعر بلغ حوالي 117,000 دولار للعملة الواحدة.
وبذلك ترتفع حيازات الشركة من البيتكوين إلى 16,352 بيتكوين، ما يُعادل قرابة 1.64 مليار دولار، لتواصل موقعها بين أكبر خمس شركات مدرجة تمتلك بيتكوين، بحسب بيانات “BitcoinTreasuries”.
ويأتي هذا التوسع بعد أسبوع واحد فقط من شرائها 2205 بيتكوين إضافية.
تحولت شركة “Metaplanet” من إدارة الفنادق إلى الاستثمار في البيتكوين عام 2023، حيث تسعى الشركة لتحقيق ما وصفه مديرها التنفيذي، “جيروفيتش”، بسرعة الهروب وذلك من خلال تجميع أكبر قدر ممكن من العملة الرقمية، في سياق يشبه الاندفاع نحو الذهب.
وأكد أن الشركة لا تعتزم بيع ما تملكه من البيتكوين تحت أي ظرف.
وتخطط “Metaplanet” للوصول إلى حيازة وتجميع 210,000 بيتكوين بحلول عام 2027، وهو ما يعادل 1% من إجمالي العرض العالمي.
تسعى الشركة لاستخدام البيتكوين كأصل ضمان للحصول على تمويل لشراء شركات مُدرة للدخل، وربما التوسع في الخدمات المصرفية الرقمية داخل اليابان.
كما أوضحت الشركة أنها تفضّل تمويل النمو من خلال إصدار أسهم ممتازة بدلا من الديون القابلة للتحويل، لتجنّب تقلبات السوق.
في المرحلة المقبلة، تستهدف الشركة تقديم خدمات مصرفية رقمية متميزة للأفراد باستخدام الرافعة المالية المدعومة بالبيتكوين، مستفيدة من تزايد اهتمام المؤسسات بالتمويل القائم على الأصول الرقمية.

تكبد أحد المستخدمين خسارة قدرها 75,000 دولار بعد أن حذف عن طريق الخطأ 10 مليون PUMP في حادثة وقعت بعد يوم واحد فقط من الطرح الأولي للعملة على منصة Pump.fun.
ووفقا لمنصة التحليل “Lookonchain”، يُرجح أن عملية الحرق تمت باستخدام وظيفة ضمن المحفظة أو أداة خارجية تهدف عادة لتصفية الرموز الرقمية غير المرغوب فيها الناتجة عن عمليات التوزيع المجاني (Airdrops).
إلا أن المستخدم، عبر إرسال العملات الرقمية إلى عنوان غير صالح، تسبب فعليا في تدميرها بشكل نهائي، دون إمكانية استرجاعها.
رغم أن الحرق يُستخدم غالبا كآلية انكماشية لخفض العرض، تشير المؤشرات إلى أن ما حدث كان خطأ فردي من المستخدم صاحب المحفظة “4X43Dm”، نتيجة الإهمال أو سوء الفهم، وهو أمر شائع في بيئة العملات المشفرة حيث لا توجد وسائل استرجاع عند الخطأ في إرسال الأموال.
في سياق متصل، كانت منصة “Pump.fun”، القائمة على شبكة سولانا، قد جمعت 500 مليون دولار خلال الطرح الأولي للعملة، ببيع العملة الرقمية PUMP بسعر 0.0040 دولار للعملة في غضون 12 دقيقة فقط.
وأعلنت المنصة حينها أن الحد الأقصى للعرض سيبلغ تريليون عملة، رغم ظهور تناقض لاحق بين البيان الأولي والنتائج الفعلية.
تم تخصيص 33% من العملات للطرح الأولي، و20% لفريق التطوير، و24% للمجتمع والمبادرات، و13% للمستثمرين الأوائل، بينما وُزّع الباقي بين صندوق السيولة والنظام البيئي والبث المباشر.
#بينانس $

في تحرّك لافت، سجّل سعر البيتكوين أعلى مستوى له على الإطلاق عند 118,856.47 دولار، مدفوع بزخم قوي دفع السوق نحو مرحلة ارتفاع تُنذر بمزيد من المكاسب.
انطلقت هذه الموجة الصاعدة بعد ارتفاع سعر البيتكوين من حدود 113,000 دولار، ما مهّد الطريق لتحقيق رقم قياسي جديد، فيما يُتداول السعر حاليا بالقرب من 117,000 دولار.
وفقا لتحليلات صادرة عن “Glassnode”، فإن صافي الربح والخسارة غير المحققة لحاملي بيتكوين على المدى الطويل (NUPL) لا يزال دون مستوى الذروة، عند 0.69.

وهذا يشير إلى أن السوق لم يبلغ بعد ذروة الحماس المعتادة التي تسبق نهايات الدورات الصاعدة، ما يعزز فرضية استمرار الارتفاع.
في الدورة السابقة، تجاوز هذا المؤشر مستوى 0.75 لمدة 228 يوم، في حين لم يتجاوزه في الدورة الحالية إلا لمدة 30 يوم، وهو فارق يُبرز احتمالية وجود مجال أكبر للنمو.
الهدف التالي الذي تترقبه الأسواق هو 158,000 دولار، وهو مستوى تقني لم يُختبر بعد ويُمثل الحد الأعلى للنطاق المتوقع في هذه الدورة.
وقد تزامن صعود البيتكوين مع اختراق سعر الإيثيريوم لحاجز 3000 دولار، ما يشير إلى بداية تحرك أوسع في سوق العملات الرقمية البديلة.
أداء الإيثيريوم القوي قد يكون مقدّمة لموجة صاعدة قد تشمل باقي الأصول الرقمية، إذ يُرجّح أن تتفوق بعض العملات البديلة على البيتكوين في المرحلة المقبلة.
ورغم النشاط اللافت في سوق العملات البديلة، تبقى الأنظار موجهة نحو البيتكوين كمؤشر رئيسي للاتجاه العام.
فالوصول إلى النطاق السعري البالغ 116,600 دولار يشير إلى أن السعر يقترب مجددا من المستويات العليا ويدخل مستوى النطاقات السحرية، وهو ما يعزز التوقعات ببلوغ سعر البيتكوين مستوى 158,000 دولار، الذي يُمثّل على الأرجح المحطة النهائية لهذه الدورة الصعودية ما لم تظهر مفاجآت غير متوقعة.
$BTC

#MyStrategyEvolution ، وهي:
Omni Layer، وBitcoin Cash SLP، وKusama، وEOS، وAlgorand
وذلك اعتبارا من 1 سبتمبر المقبل.
ووفقا للإعلان الصادر في 11 يوليو، ستتوقف عمليات الاسترداد ويتم تجميد الرموز الرقمية المتبقية على هذه الشبكات بشكل نهائي.
يأتي هذا القرار ضمن استراتيجية وصفتها الشركة بتحسين البنية التحتية، والتي تهدف إلى مواكبة تغيرات سلوك المستخدمين وتوجيه الموارد نحو شبكات أكثر فاعلية من حيث الأداء وقابلية التوسع.
ويُعد هذا التحرك استكمالا لعملية انسحاب تدريجية بدأت منذ عام 2023، عندما أوقفت الشركة سكّ العملات على شبكة:
Bitcoin Cash وKusama وOmni Layer
ثم لاحقا على Algorand وEOS، هذه الأخيرة أصبحت تُعرف الآن باسم Vaulta.
ورغم توقف عمليات الإصدار على تلك الشبكات، واصلت التيثر حتى وقت قريب السماح باسترداد العملات المتداولة عليها.
ومع القرار الجديد، ستُغلق هذه المرحلة بالكامل.
أوضح “باولو أردوينو”، الرئيس التنفيذي لـ “Tether”، أن هذا التحرك يُمثل خطوة ضرورية لمواكبة التطورات السريعة في منظومة الأصول الرقمية. وأضاف:

إيقاف دعم هذه الشبكات القديمة يسمح لنا بالتركيز على بنى تحتية أكثر تقدما، تتمتع بقابلية توسع ونشاط أكبر على مستوى المجتمع والمطورين، وهي مقومات أساسية لتعزيز تبني العملات المستقرة عالميا.

وأشارت الشركة إلى أن الشبكات المستبعدة كانت أساسية في المراحل الأولى من توسع USDT، لكنها شهدت تراجع كبير في الاستخدام وحجم التداول في السنوات الأخيرة.
ومع ذلك، لا تزال USDT تحتفظ بمكانتها كأكبر عملة مستقرة في السوق، بقيمة سوقية تقارب 160 مليار دولار.
في إطار التوجهات المستقبلية، تعتزم التيثر تعزيز دعمها للشبكات الناشئة من الطبقة الثانية، مثل شبكة “لايتنينغ”، إلى جانب شبكات البلوكشين عالية الأداء، بهدف تحسين سرعة المعاملات، والتشغيل البيني، وتوسيع اعتماد العملات المستقرة.
ونصحت “Tether” المستخدمين الذين يحتفظون بـUSDT على الشبكات المتأثرة، بالسحب أو طلب تحويلها إلى شبكات مدعومة قبل الموعد النهائي.
كما يمكن للمستخدمين الذين لا يمكنهم الاستفادة من خدمات التيثر مباشرة اللجوء إلى مقدمي خدمات من جهات خارجية.
وأكدت الشركة التزامها بتوسيع نطاق تكاملات جديدة لتحسين البنية التحتية لـUSDT وتلبية متطلبات السوق العالمية المتجددة.

#ArbitrageTradingStrategy
سجل سعر البيتكوين رقم قياسي جديد عند مستوى 112,000 دولار يوم أمس الأربعاء.
الاختراق السعري جاء بعد نحو سبعة أسابيع من الاستقرار.
الارتفاع المفاجئ في سعر البيتكوين تزامن مع تحركات لافتة لعملات بديلة ظلت غير نشطة لسنوات طويلة.
تشير بيانات “CryptoQuant” إلى أن بعض الحيازات القديمة، التي يعود عمرها إلى 7 أو 10 سنوات، بدأت في التحرك، وهي سلوكيات تُلاحظ عادة عند نقاط تحول مفصلية في السوق.
هذه التحركات قد تعكس عمليات جني أرباح أو إعادة هيكلة للمحافظ في ضوء ارتفاع الأسعار، لكنها في الوقت نفسه تزيد من الغموض بشأن اتجاه السوق على المدى القريب.
أحد أبرز الأمثلة على ذلك، كان نقل محفظتين من عصر “ساتوشي” ما مجموعه 20,000 بيتكوين، تعادل قيمتها السوقية حاليا نحو 2.18 مليار دولار.
رغم ضخامة هذه التحويلات، لم يتأثر السعر سلبا، ما يشير إلى صلابة السوق حاليا.
في المقابل، كان لافتا غياب مستثمري التجزئة عن هذا الصعود.
ووفقا للسيد “كوشال مانوباتي” من منصة بينانس، فإن الارتفاع الحالي يعكس دخول مؤسساتي واسع النطاق يعزز من مصداقية السوق، مشيرا إلى أن هذا الصعود لا يستند فقط إلى المضاربات الفردية بل إلى تنامي الدور الاستثماري للبيتكوين في المحافظ المتنوعة.
من جانبها، أوضحت شركة “Santiment” أن المستثمرين الأفراد بدأوا بالانسحاب قبيل الاختراق السعري، وهو سلوك شائع يسبق عادة الارتفاعات الكبرى، حيث تتحرك الأسواق غالبا عكس المزاج العام.
مع تجاوز سعر البيتكوين ذروته السابقة، تتجه الأنظار الآن إلى سلوك الشبكة، خصوصا إذا ما بدأت أعداد حاملي العملة في التزايد، ما قد يدل على عودة اهتمام التجزئة واحتمالية تحفيز موجة جديدة مدفوعة بالخوف من فوات الفرصة.

#BTCBreaksATH
توقّع “براد غارلينغهاوس”، الرئيس التنفيذي لشركة الريبل، أن سوق العملات الرقمية المستقرة مرشّح للنمو بما يصل إلى عشرة أضعاف خلال السنوات المقبلة، لتتجاوز قيمته تريليون دولار، مقارنة بنحو 260 مليار دولار حاليا.
وأوضح في مقابلة مع CNBC أن شركة الريبل دخلت هذا القطاع مدفوعة باستخدام العملات الرقمية المستقرة في المدفوعات المؤسساتية، قبل أن تطلق عملتها الرقمية المستقرة RLUSD المدعومة بالدولار.

بنك BNY Mellon يدعم العملة المستفرة RLUSD:

في خطوة لافتة، أعلنت شركة الريبل أن بنك نيويورك “BNY Mellon” سيتولى إدارة السيولة والاحتياطي الداعمة لعملة RLUSD، ما يوفر غطاء مصرفي مرموق للعملة.
ويضمن البنك إمكانية استرداد العملة بنسبة 1:1 بالدولار، بما يتماشى مع معايير صناديق سوق المال.
تأتي هذه الشراكة ضمن توسع تدريجي للبنك في مجال الأصول الرقمية منذ عام 2021، وقد أطلقت شركة الريبل عملتها الرقمية المستقرة على شبكتي الايثيريوم وXRP Ledger في ديسمبر 2024.
هذا وتشير توقعات مؤسسات كبرى مثل “ستاندرد تشارترد” إلى وصول سوق العملات المسقترة إلى 2 تريليون دولار بحلول 2028، في حين ترى “بيرنشتاين” أنه قد يبلغ 4 تريليون خلال عشر سنوات.
في المقابل، يبدي “جي بي مورغان” تحفظ، متوقعا نمو محدود يصل إلى 500 مليار دولار فقط بحلول 2028، معتبرا أن التوسع الكبير لا يزال مبكر بسبب ضعف الاستخدام الفعلي.

#BreakoutTradingStrategy
أثار إعلان شركة “روبن هود” عن إمكانية تداول رموز رقمية تمثل أسهم شركات خاصة مثل “OpenAI” و”SpaceX” جدلا واسع، خاصة بعد اتضاح أن هذه الرموز الرقمية لا تمنح أي حقوق ملكية فعلية.

علّق “ديفيد شوارتز”، المدير التقني لشركة الريبل، بأن الحماية القانونية الوحيدة المتاحة للمستخدمين في حال تعثر الشركة هي ببساطة: اللجوء إلى القضاء.
في إطار حملة ترويجية حديثة، كشفت “روبن هود” عن مجموعة من المنتجات الجديدة، شملت توسيع عروض العملات المشفرة، وبطاقة دفع رقمية مطورة، وخدمة تداول رمزي للأسهم العامة والخاصة متوفرة على مدار الساعة.
وتعد الشركة بأن الرموز الرقمية ستعكس أحداث السوق مثل توزيع الأرباح وتقسيم الأسهم بالنسبة للأسهم الأميركية التقليدية.
لكن الوضع مختلف بالنسبة للشركات الخاصة، إذ أن الرموز المرتبطة بها ليست أسهم حقيقية، بل تمثل أدوات استثمارية تحاكي سلوك الأسهم دون أن تمنح حقوق ملكية أو تصويت.
هذه الرموز الرقمية مبنية على شبكة “Arbitrum” مع تطوير طبقة ثانية خاصة بشركة “روبن هود”، وتستند فقط إلى وعد بمحاكاة تجربة الاستثمار.
وأوضح “شوارتز” عبر منصة X أن هذه الرموز الرقمية تفتقر إلى أي دعم قانوني ملموس، وأن المستخدمين لا يمتلكون أي ضمان حقيقي، باستثناء القدرة على مقاضاة الشركة في حال فشلها في تنفيذ التزاماتها وهو ملاذ قانوني قد يكون غير كاف إذا فقدت شركة “روبن هود” قدرتها على الوفاء.
ورغم هذه التحفظات، تشير شركة “روبن هود” إلى تلقيها اهتمام متزايد من شركات خاصة راغبة في تقديم أسهمها بشكل رمزي.
ويوفر هذا النموذج للمستثمرين الأفراد وسيلة للوصول إلى السوق الخاصة التي كانت حكرا على المستثمرين المعتمدين.
إلا أن غياب تسعير شفاف وقواعد واضحة لتوزيعات الأرباح يثير تساؤلات جدية حول شفافية هذا النظام وقيمته الفعلية للمستثمرين.