RAZ-OUK

$PEPE
Cryptonews - يراقب المضاربون على عملات الميم تحركات سعر بيبي (Pepe-PEPE) بعناية،
بعدَ نشر الرئيس الأمريكي دونالد ترامب منشوراً يرى فيه الكثيرون ترويجاً لهذه العملة.
في منشور له بتاريخ 29 أيار/مايو على Truth Social، نشرَ ترامب صورةً طريفة للضفدع بيبي تم تفسيرها كترويج خفي لعملة PEPE، ما أشعل تفاعلاً واسعاً ورفع من إيجابية توقعات سعر عملة PEPE وأعاد إلى الأذهان ترويج إيلون ماسك (Elon Musk) العلني لعملة دوجكوين (Dogecoin-DOGE)، والذي ساعد هذه العملة على تصدّر قائمة أفضل عملات الميم خلال دورة السوق الصاعدة الأخيرة.
ورغم أن ترامب لم يقم بالترويج لبيبي بشكلٍ صريح، تسبّب منشوره الأخير بموجة حماس لدى المتداولين الذين يأملون بتكرار هذه العملة نجاحاتِ عملة DOGE اللافتة. غير أن ردَّ الفعل في السوق كان معتدلاً بسبب ضغوط الاقتصاد الكلي الأوسع؛ فعلى إثر ارتفاع نسبته 6% خلال ساعاتٍ بعد المنشور، تعرّض السعر بعدها إلى تصحيح بنسبة 18%. ومن المرجّح أن التذبذب في قرار محكمة التجارة الدولية الأميركية بشأن تعليق الرسوم الجمركية التي فرضها ترامب هوَ السبب الرئيسي لهذا الانعكاس، مع تراجع شهية المخاطرة لدى المستثمرين وسيطرة التفاؤل الحذر على السوق.
توقعات سعر PEPE: هل يمكن أن تؤدي المضاربة المدفوعة بالضجة الكبيرة لارتفاع السعر إلى مستويات عليا جديدة؟
إعلانات طرف ثالث. ليس عرضًا أو ترشيحًا من. يمكنك رؤية الإفصاح من هُنا أو إزالة الإعلانات.
قد يتسبّب قيام الرئيس الأمريكي مجدداً بالترويج لهذه العملة بشكلٍ أكثر وضوحاً بتوفير الزخم اللازم للخروج من القناة التي تمثل المقبض في نمط الكأس والمقبض المتواصل منذ 5 أشهر.
المخطط البياني اليومي لسعر زوج PEPE/USDT يوضح تشكل نمط الكأس والمقبض. المصدر: TradingView، Binance.وأدّت ردود فعل المستثمرين الأولية على منشور ترامب بارتفاع سعر PEPE نحو مستوى المقاومة القادم، لكنّ هذا الارتفاع لم يكن قوياً بما يكفي لخرق هذا المستوى بنجاح.
كما تميل مؤشرات الزخم حالياً لصالح الدببة (المضاربين على الانخفاض)، مع انخفاض MACD أسفل خط الإشارة أكثر فأكثر بعد تقاطعه الهابط معه مؤخراً، ما يشير إلى احتمال تواصل الاتجاه الهابط على المدى القصير. من ناحيته، يبدو مؤشر القوة النسبية (RSI) في طريقه للانخفاض دون خط الحياد عند مستوى 52 متخذاً مساراً هابطاً؛ وفي حال استمرّ هذا الاتجاه، فمن المرجّح أن يُهيمن البائعون على السوق ويتفوقوا على المشترين.
وقد تتسبّب المُحفزات الاجتماعية المحتملة بتواصل هذا النمط، مع احتمال ارتداد السعر للأعلى عند مستوى تصحيح فيبوناتشي 0.618 عند 0.00001$، والذي يُعتبر عادةً نقطة انعكاس محتملة خلال التصحيحات الطفيفة.
في المقابل، في حال انخفض السعر أسفل مستوى الدعم القادم، فقد يخرجُ من هذا النمط الداعي للتفاؤل مواصلاً انخفاضه نحو مستوى الدعم التالي عند 0.000008$. وفي حال ارتفاع السعر بقوة منتصف حزيران/يونيو الحالي، فإن نموذج الكوب والمقبض يشير إلى احتمال تحقيق مكاسب بنحو 0.000026 دولار، ما يعني زيادةً بنسبة 100% عن السعر الحالي.
$PEPE

هل البيتكوين (Bitcoin) والعملات المشفرة إلى زوال، أم إنها وجدت لتبقى؟ سؤال يدور في أذهان العديد من المهتمين بمجال العملات الرقمية أو ما يمكن أن يطلق عليه الاقتصاد البديل، خاصة مع الأزمات المتكررة التي تشهدها هذه الصناعة، واستمرار رفع نسب الفائدة من قبل الفدرالي الأميركي لمحاربة التضخم، هذا الأمر كان له آثاره السلبية الكبيرة على أسواق المال.
الرئيس التنفيذي لشركة "البلوكشين" (Blockchain) والدفع الرقمي "ريبل" (Ripple) براد غارلينغهاوس، أجاب على هذا السؤال في مقابلة مع موقع "بلومبيرغ" (Bloomberg) عندما سئل عن مستقبل شركته في صراعها مع لجنة الأوراق المالية والبورصات الأميركية الذي بدأ قبل نحو عامين ونصف العام.
وأكد غارلينغهاوس أنه متفائل بمستقبل العملات المشفرة ككل، لكنه بدا حذرا بقوله "من الصعب التنبؤ أين سينتهي المطاف بالعملات المشفرة بعد إجراءات التنظيم العالمية التي ستشهدها هذه الصناعة في القريب العاجل، ولكني أعرف أن تلك العملات وجدت لتبقى، وستواصل النمو".
استعادة الخسائر وتحقيق نمو
وفيما يخص أزمة البنوك وتداعياتها على العملات الرقمية، قال "لو عدنا للورقة البيضاء الخاصة بالبيتكوين، التي كتبها ساتوشي ناكاموتو -الشخص الذي يعتقد أنه أسس وطور البتكوين- سنجد أن هذه العملة خرجت من أوجاع أزمة البنوك في عامي 2008 و2009".
وأشار غارلينغهاوس إلى أنه بعد 3 أزمات كبيرة تعرض لها مجال العملات المشفرة بداية من انهيار عملة "تيرا لونا" (Terra Luna)، وانهيار منصة "إف تي إكس" (FTX) الأميركية، وأخيرا أزمة انهيار المصارف المرتبطة بهذه الصناعة، ورغم أنه ينظر دائما إلى هذه الأصول الرقمية على أنها أصول محفوفة بالمخاطر، فإن عملة البيتكوين استطاعت أن ترتفع إلى سعر 28 ألف دولار مرة أخرى وعوّضت خسائرها.
وفي تقرير نشرته صحيفة "لاتريبون" (La Tribune) الفرنسية، قالت الكاتبة جين دوسوي إن العملات الرقمية ازدهرت خلال جائحة كوفيد-19 لتبلغ قيمتها السوقية 2.3 تريليون دولار. لكن الحماس تجاه العملات الرقمية، التي باتت تعدّ استثمارا بديلا، يتغذى من الأزمات والاضطرابات التي يشهدها الاقتصاد التقليدي، مما يمثل مصدر قلق للحكومات.اقتصاد
وجدت لتبقى أم لتزول؟ الخبراء يتوقعون مستقبل العملات الرقمية
"عملة مستقرة" (Stablecoin): هي نوع من العملات المشفرة التي تسعى إلى الحفاظ على استقرار الأسعار
لا يزال الحماس تجاه العملات الرقمية يزداد، إذ باتت تعد استثمارا بديلا يتغذى من الأزمات والاضطرابات التي يشهدها الاقتصاد التقليدي (غيتي)
طريقة لتلقي المساعدة
منذ الساعات الأولى من صراع روسيا وأوكرانيا، فتحت الحكومة الأوكرانية حسابات ومحافظ رقمية لتلقي التبرّعات بالبيتكوين وغيرها
من العملات الرقمية. وقدّمت عدة شخصيات مشهورة تبرعات مثل جاك دورسي مؤسس تويتر.
تضاعف استخداماتها
منذ إنشائها في أعقاب الأزمة المالية في عام 2009، حاولت البيتكوين الخروج عن صورة الأصل الرقمي المتقلب والخاضع للمضاربة.
وقد ظهرت مؤخرا الرموز غير القابلة للاستبدال التي بدأت تغزو العوالم الافتراضية للعلامات التجارية أو ما يسمى "ميتافيرس" (Metaverse). وتسعى هذه العلامات التجارية إلى إنشاء أنظمة دفع جديدة في الميتافيرس عن طريق عملات رقمية مستقرة مدعومة بالدولار أو عملة أخرى تسمح بالتبادل الفوري والآمن دون تكاليف وساطة.
لذلك، يعمل المنظمون في جميع أنحاء العالم على التحكم في هذه الموجة الرقمية، إن لم يكن احتواؤها. وحددت الكاتبة 6 اتجاهات تضغط على وتيرة تنظيم العملات المشفرة حول العالم.
التضخم يغذي البحث عن استثمارات بديلة
يواجه العالم معدلات تضخم لم يسبق لها مثيل منذ عقود. ونتيجة لذلك، بدأت البنوك المركزية، وعلى رأسها الاحتياطي الفدرالي، إقرار سياسات نقدية متشددة، أبرزها زيادة أسعار الفائدة خاصة على السندات الحكومية. وفي ظل هذا الوضع الذي يخلق حالة من عدم اليقين، يبحث المستثمرون عن ملاذات آمنة من التضخم أحدها العملات الرقمية.
تزايد اعتماد على العملات الرقمية في المدخرات
لا يمكن إنكار شعبية العملات الرقمية، ففي فرنسا استثمر 8% من الفرنسيين بالفعل في العملات الرقمية، وفقا لدراسة أجرتها شركة "كيه بي إم جي" (KPMG)، وتحتل روسيا الصدارة عالميا في استخدام وتعدين العملات الرقمية، لا سيما في سيبيريا حيث أصبحت العملات الرقمية مصدرا رئيسيا للدخل بالنسبة للعديد من الروس.

منذ إنشائها في أعقاب الأزمة المالية في عام 2009، حاولت البيتكوين الخروج عن صورة الأصل الرقمي المتقلب والخاضع للمضاربة.
وقد ظهرت مؤخرا الرموز غير القابلة للاستبدال التي بدأت تغزو العوالم الافتراضية للعلامات التجارية أو ما يسمى "ميتافيرس" (Metaverse). وتسعى هذه العلامات التجارية إلى إنشاء أنظمة دفع جديدة في الميتافيرس عن طريق عملات رقمية مستقرة مدعومة بالدولار أو عملة أخرى تسمح بالتبادل الفوري والآمن دون تكاليف وساطة.
إنهاء هيمنة الدولار
في انتظار تخفيف العقوبات على روسيا، تُكثّف الحكومة إجراءات دعم الروبل وتقليل الاعتماد على الدولار. وتحظى فكرة تسريع العمل على الروبل الرقمي، الذي يندرج ضمن فئة العملات الرقمية للبنك المركزي، بتأييد في موسكو. وفي الوقت الذي يسعى فيه الأوروبيون إلى ممارسة الضغط على روسيا من خلال تقليل طلبات النفط والغاز، لجأت موسكو إلى فرض الدفع بالروبل، وقد تعتمد البيتكوين في المستقبل، على حد تعبير مسؤول في مجلس الدوما. وهناك مشروع "بترو" في فنزويلا، وهي عملة رقمية مدعومة بأسعار النفط.
$BTC

يُوسّع إصدار ألفا 2.0 من بينانس نطاق خدمات تداول التوكنات في مراحلها المبكرة بين بورصة بينانس ومحفظة بينانس. يُحسّن هذا الإصدار شفافية ما قبل الإعلان، مُوفرًا للمستخدمين بيئة تداول متكاملة بين السوق المركزية (CEX) والسوق اللامركزية (DEX).

أكبر بورصة عملة معماة في العالم Binance أطلقت منصة Binance Alpha 2.0 في 19 مارس 2025. بدأ إصدار Binance Alpha على محفظة Binance في ديسمبر 2024، مما أدى إلى تطوير Alpha 2.0. يُمكّن Alpha 2.0 المستخدمين من الوصول مباشرةً إلى رموز Alpha للتداول على منصة Binance، مما يُعزز مرونة المستخدم داخل المنصة.

يتيح إصدار Binance Alpha 2.0 للعملاء الحصول على الرموز مباشرةً داخل منصة Binance Exchange على السلسلة، دون الحاجة إلى الوصول إلى محفظة Web3 منفصلة. يوفر Binance Pay للمستخدمين كفاءةً مُحسّنةً في عملية التداول من خلال إمكانية تنفيذ المعاملات من حسابات التداول الفوري وحسابات التمويل، بالإضافة إلى حسابات Binance الأخرى المدعومة. تستخدم المنصة حماية MEV لحماية المستخدمين من التداولات غير الآمنة وتزويدهم بأفضل الأسعار.

قال وينسون ليو، الرئيس العالمي لمحفظة بينانس: "يُعدّ إصدار ألفا 2.0 من بينانس خطوةً مهمةً في سد الفجوة بين التداول المركزي واللامركزي، إذ يُتيح للمستخدمين طريقةً سلسةً وبديهيةً لاكتشاف وتداول رموز المراحل المبكرة مباشرةً على منصة بينانس". وأضاف: "بدمج رموز ألفا في منصة بينانس، نُحسّن إمكانية الوصول، ونُحسّن كفاءة رأس المال، ونُبسّط تجربة المستخدم، مع الحفاظ على الشفافية في عملية اختيار الرموز".

تعمل منصة Binance Alpha كمنصة اكتشاف blockchain ناشئة تختار الرموز وفقًا لمعرفة الصناعة الخاصة بـ Binance إلى جانب مشاركة المجتمع واتجاهات السوق السائدة.

منذ إطلاقه، أتاح إصدار Binance Alpha للمستخدمين فرصة مبكرة لاستكشاف مشاريع مبتكرة، حيث تم إدراج ثمانية رموز مميزة في Binance Alpha بنجاح على منصة Binance Spot، وفقًا لتصريح وينسون ليو. وأضاف: "مع إصدار Binance Alpha 2.0، نواصل توسيع نطاق الوصول إلى الرموز المميزة في مراحلها المبكرة مع الحفاظ على الشفافية في عملية اختيار الرموز."

ازدادت شعبية تداول التوكنات في المراحل المبكرة على محفظة بينانس فورًا بعد أن أدى دمجها مع إصدار ألفا إلى نمو كبير في عدد المستخدمين. بلغت قيمة المعاملات اليومية على السلسلة من خلال محفظة بينانس 90.55 مليون دولار أمريكي في 18 مارس 2025، محتلةً المركز الأول بنسبة 54% من إجمالي حجم تداول محافظ العملات المشفرة. استحوذت محفظة بينانس على 29.5% من إجمالي قاعدة المتداولين النشطين، متصدرةً بذلك نشاط المتداولين، مع حصة سوقية قدرها 29.5%. يُعزز دمج إصدار ألفا 2.0 مع منصة بينانس من إمكانية الوصول إلى التوكنات في المراحل المبكرة في السوق.

تعمل نسخة Binance Alpha 2.0 BETA الآن في أسواق محددة بينما ستدخل مناطق إضافية إمكانية الوصول خلال الأيام المقبلة.
يتضمن احتفال الإطلاق رسوم تداول مجانية على Binance Alpha 2.0 من 17 مارس 2025 حتى 17 سبتمبر 2025. ويتحمل المستخدمون مسؤولية دفع جميع نفقات الشبكة التي تحدث أثناء المعاملات على السلسلة.

ال اعلان رسمي و الأسئلة الشائعة تتضمن الصفحة معلومات إضافية حول Binance Alpha 2.0.

تحليل البيتكوين على المدى البعيد يعتمد على عدة عوامل، بما في ذلك التطورات التقنية، والتبني المؤسسي، والبيئة التنظيمية، والظروف الاقتصادية الكلية. بشكل عام، يتسم التحليل طويل المدى بالعديد من التوقعات الإيجابية، ولكن مع وجود بعض المخاطر المحتملة.
العوامل الإيجابية:
* التبني المؤسسي المتزايد: تستمر المؤسسات الكبرى، بما في ذلك صناديق الاستثمار المتداولة (ETFs) والشركات الكبيرة، في تبني البيتكوين ودمجها في محافظها الاستثمارية. هذا التبني يزيد من الشرعية والسيولة للبيتكوين، ويجذب المزيد من رؤوس الأموال. يتوقع المحللون أن تمثل صناديق البيتكوين المتداولة حوالي 7% من إجمالي البيتكوين المتداول بحلول عام 2025 و15% بحلول عام 2033.
* "الذهب الرقمي" كمخزن للقيمة: يعتبر الكثيرون البيتكوين "ذهبًا رقميًا" وملاذًا آمنًا ضد التضخم وتقلبات العملات التقليدية. في أوقات عدم اليقين الاقتصادي، يميل المستثمرون إلى البحث عن أصول بديلة للحفاظ على قيمة ثرواتهم، والبيتكوين تكتسب شعبية في هذا السياق.
* ندرة العرض (Halving): يؤثر حدث "التنصيف" (halving) الذي يقلل من مكافأة تعدين البيتكوين، على العرض الجديد للبيتكوين، مما يزيد من ندرته بمرور الوقت. تاريخياً، ارتبطت أحداث التنصيف بارتفاعات كبيرة في الأسعار.
* نمو الشبكة والتبني: يشير ارتفاع عدد المعاملات والعناوين الجديدة إلى زيادة الاهتمام بالبيتكوين والتبني المتزايد لها. هذا يساهم في تعزيز مكانتها كأصل رقمي.
* التطورات التقنية: على الرغم من أن البيتكوين نفسها لا تشهد تغييرات برمجية جوهرية بشكل متكرر، إلا أن التطورات في البنية التحتية المحيطة بها (مثل حلول الطبقة الثانية) يمكن أن تزيد من قابليتها للتوسع وكفاءتها، مما يجعلها أكثر جاذبية للاستخدام اليومي.
التوقعات السعرية على المدى البعيد:
يتوقع العديد من المحللين والمؤسسات المالية ارتفاعًا كبيرًا في سعر البيتكوين على المدى البعيد، مع بعض التوقعات التي تصل إلى أرقام ضخمة:
* 2025: يتوقع بعض المحللين أن يصل سعر البيتكوين إلى ما بين 120,000 دولار و 200,000 دولار. بعض التوقعات تشير إلى إمكانية وصوله إلى 150,000 دولار - 170,000 دولار.
* 2030: تتراوح التوقعات لعام 2030 على نطاق واسع، حيث يشير البعض إلى 150,000 دولار - 250,000 دولار، بينما يرى آخرون أرقامًا أعلى بكثير. تقرير ARK Invest يتوقع سيناريوهات مختلفة لعام 2030:
* الحالة الهابطة (Bear Case): حوالي 300,000 دولار.
* الحالة الأساسية (Base Case): حوالي 710,000 دولار.
* الحالة الصعودية (Bull Case): حوالي 1.5 مليون دولار.
* ما بعد 2030 (2038-2040): بعض التوقعات الأكثر جرأة، مثل توقعات فيدليتي، تشير إلى أن قيمة البيتكوين الواحدة قد تصل إلى مليار دولار بحلول عام 2038-2040. توقعات أخرى تشير إلى 1 مليون دولار بحلول عام 2040-2042.
المخاطر والتحديات:
* التقلبات العالية: لا تزال البيتكوين تتميز بتقلبات سعرية عالية، مما يجعلها استثمارًا محفوفًا بالمخاطر على المدى القصير والمتوسط.
* التنظيمات الحكومية: يمكن أن تؤثر التغييرات في اللوائح الحكومية والقيود على العملات المشفرة بشكل كبير على سعر البيتكوين. التحديات التنظيمية أو الحظر المفاجئ يمكن أن يقلل من الثقة ويؤدي إلى انخفاض الأسعار.
* الهجمات السيبرانية والمخاطر الأمنية: على الرغم من أن شبكة البيتكوين آمنة للغاية، إلا أن المخاطر المتعلقة بالمنصات التداول والمحافظ الرقمية لا تزال قائمة.
* المنافسة: على الرغم من أن البيتكوين هي العملة المشفرة الأكبر، إلا أنها تواجه منافسة من عملات مشفرة أخرى قد تقدم حلولًا تقنية مختلفة.
* الأحداث الاقتصادية الكبرى: يمكن أن تؤثر الأزمات الاقتصادية العالمية أو التحولات في السياسات النقدية للبنوك المركزية على شهية المستثمرين للمخاطرة، وبالتالي على البيتكوين.
الخلاصة:
بشكل عام، يبدو أن هناك تفاؤلاً كبيراً بشأن مستقبل البيتكوين على المدى البعيد، مدعومًا بالتبني المؤسسي المتزايد، وندرة العرض، ودورها المتنامي كمخزن للقيمة. ومع ذلك، يجب على المستثمرين أن يكونوا على دراية بالمخاطر الكامنة والتقلبات التي لا تزال سمة مميزة لسوق العملات المشفرة. التوقعات السعرية تتفاوت بشكل كبير، مما يعكس عدم اليقين المتأصل في التنبؤ بأسعار الأصول الجديدة والمتقلبة.
$BTC

ساتوشي ناكاموتو (بالإنجليزية: Satoshi Nakamoto) هو اسم مستعار، يستخدمه الشخص أو الأشخاص الذين طوروا البيتكوين، وألفوا ورقته البيضاء، وأنشأوا البَرنامج المرجعي الأصليّ للبيتكوين ونشروه. وكجزء من تنفيذ العملية ابتكر ناكاموتو أول قاعدة بيانات سلسلة الكتل. وكان ناكاموتو أول من حل مشكلة الإنفاق المزدوج للعملة الرَقمِيَّة بِاستخدام شبكة نظير إلى نظير، كانَ ناكاموتو نشطًا في تَطْوِير البيتكوين حتَّى ديسمبر 2010
صرح ناكاموتو أن العمل على البيتكوين قد بدأَ في 2007، وفي 18 أغسطس 2008 تم تسجيل اسم المجال bitcoin.org كنطاق، ونشر ناكاموتو بحثًا عن القائمة البريديَّة للتشفير يصف عُملَة رَقمِيَّة مُشفرة بعنوان «بيتكوين: نِظَام نقدي إلكترونيّ من نظير إلى نظير».
في 9 يناير 2009 نشر ناكاموتو «الإصدار 0.1» من بَرنامَج البيتكوين على سورس فورج، وأطلق الشبكة عن طريق التنقيب عن «كُتلَة تَكوِين البيتكوين» (الكتلة رقم 0)، وحصلت على مُكَافَأَة قدرها 50 بيتكوين. كانَ النص المضمن في صَفقَة العُملَة الأساسيّة لهذه الكتلة هو النص: " The Times 03/Jan/2009 Chancellor on brink of second bailout for banks "، وهو عُنْوان رئيسي نُشر في صحيفة «ذا تايمز» البريطانيَّة في ذلك اليوم. وفُسرت هذه المذكرة بأنَّها طابع زمني لتاريخ إِنشاء البيتكون، وأنَّها تَعلِيقٌ ساخر على عدم الاستقرار الناجم عن البنوك الاحتياطيَّة الجزئية.
استمر ناكاموتو في التعاون مع مُطَوَّرين آخرين على بَرنامَج البيتكوين حتَّى مُنتَصَف عام 2010، حيثُ قام بإجراء جميع التعديلات على الشيفرة المصدرية، ثم سلم التحكم في الشفرة الأساسيّة ومفتاح تنبيه الشبكة إلى غافن أندريسن، ونقل العديد من المجَالات ذات الصلة إلى أعضاء بارزين في مجتمع البيتكوين، وأوقف مشاركته المعترف بها في المشروع.

$BTC