مع تواصل الإغلاق الحكومي في الولايات المتحدة منذ أول أكتوبر/تشرين الأول الجاري بسبب استمرار الخلافات في الكونغرس بين الديمقراطيين والجمهوريين حول بعض بنود الموازنة السنوية، يتكبد الاقتصاد الأميركي خسائر تقدر أسبوعيا بمليارات الدولار وتلقي بظلالها على الاقتصاد العالمي برمته.
تشير مذكرة صادرة عن مجلس المستشارين الاقتصاديين في البيت الأبيض إلى أن الولايات المتحدة قد تخسر أسبوعيا حوالي 15 مليار دولار من ناتجها المحلي الإجمالي مع استمرار الإغلاق الحكومي. وإن تواصل الإغلاق لمدة شهر فإن ذلك سيتسبب، وفق تلك المذكرة، في زيادة عدد العاطلين عن العمل إلى 43 ألف شخص، علاوة على الضرر الذي لحق بحوالي 1.9 مليون موظف مدني فدرالي باتوا معطلين مؤقتا أو يعملون بدون أجر، ويعيش 80% منهم في منطقة واشنطن. تشير الأرقام إلى أن تعليق عمل الموظفين الاتحاديين يؤدي إلى تكلفة يومية قدرها 400 مليون دولار. وتشير التطورات السياسية إلى أن الأمر يتجه لمزيد من التصعيد في ما يخص سوق العمل، إذ إن إدارة الرئيس الأميركي دونالد ترامب قد تبدأ في تسريح جماعي للموظفين الاتحاديين إذا رأى الرئيس أن المفاوضات مع الديمقراطيين في الكونغرس "لن تحقق أي تقدم على الإطلاق".
ومن شأن خطر تسريح عدد كبير من الموظفين الحكوميين أن يفاقم الأضرار الاقتصادية الناجمة عن الإغلاق الحكومي، حيث يحتمل أن تمتد تداعيات البطالة أيضا إلى القطاع الخاص.
وتُقدّر المذكرة الصادرة عن البيت الأبيض أن إغلاقا حكوميا لمدة شهر من شأنه أن يُخفّض إنفاق المستهلكين بمقدار 30 مليار دولار، نصفها بسبب الآثار المباشرة على الموظفين الفدراليين، والباقي جراء الآثار غير المباشرة على القطاعات الأخرى. وتستند المذكرة في تقييمها وتوقعاتها إلى تحليلات بنك الاحتياطي الفدرالي ومجموعات اقتصادية خاصة بينها غولدمان ساكس. @plume $PLUME $BTC $BNB #USGovShutdown #plume #BNBBreaksATH #WhaleWatch #BTCBreaksATH
العلوم والتكنولوجيا
في كل مرة تتصل بالإنترنت.. كيف تتجسس المواقع على كل نقرة لك؟
في كل مرة تتصل بالإنترنت، يصعب تجنب النوافذ المنبثقة التي تسألك عن "قبول جميع ملفات تعريف الارتباط" أو "رفضها". يتجاهلها الكثيرون باعتبارها مجرد إزعاج بسيط، لكنها تلعب دورا أساسيا في كيفية عمل المواقع الإلكترونية وكيفية استخدام معلوماتك الشخصية. هذه الملفات الصغيرة، المعروفة بملفات تعريف الارتباط الـ"Cookies"، تسهّل تجربة التصفح عبر تذكر بيانات تسجيل الدخول، أو حفظ عناصر سلة التسوق، أو الاحتفاظ بتفضيلات اللغة، مما يجعل استخدام المواقع أكثر سلاسة وراحة. في المقابل، تتيح هذه الملفات للمعلنين والجهات الخارجية تتبع نشاطك عبر مواقع متعددة وأجهزة مختلفة، وبناء ملفات تعريف مفصلة حول عاداتك وتفضيلاتك الرقمية. إدراك كيفية عمل ملفات تعريف الارتباط والمخاطر المرتبطة بها هو الخطوة الأولى لاتخاذ قرارات خصوصية واعية على الإنترنت. تختلف ملفات تعريف الارتباط في مدتها وهدفها؛ فبعضها مؤقت ويختفي عند إغلاق المتصفح، بينما يبقى البعض الآخر لأسابيع أو أشهر، ما يسمح للمواقع بتقديم تجربة أكثر تخصيصًا. خيار "قبول الكل" يمكّن المستخدم من الاستفادة الكاملة من الميزات المخصصة والتصفح السلس، لكنه يسمح في الوقت نفسه للمعلنين والجهات الخارجية، خاصة المُخترقين، من ناحيتين، سواء بتتبع سلوكك الشخصي لأغراض إعلانية، أو حتى لفك كلمات السر الخاصة بك، بل وحتى حساباتك الشخصية والبنكية، يمكن اختراقها من خلال تلك الملفات الارتباطية، إذا لم تكن مؤمنة بالشكل الكامل.
على الجانب الآخر، رفض معظم ملفات تعريف الارتباط، مع الاحتفاظ بالأساسية فقط، يحسّن الخصوصية لكنه قد يقيد وظائف الموقع، مما يجعل التصفح أقل سلاسة في بعض الحالات. تعود هذه النوافذ المنتشرة إلى اللائحة العامة لحماية البيانات (GDPR) التي اعتمدها الاتحاد الأوروبي عام 2018، والتي تتطلب من المواقع الحصول على موافقة المستخدم قبل معالجة أي بيانات شخصية. مع الانتشار الواسع لهذه النوافذ، يعاني كثير من المستخدمين ما يُعرف بـ "إرهاق الموافقة"، حيث ينقرون غالبًا على "قبول الكل" دون الانتباه للعواقب، حفاظا على سرعة التصفح. ظهر مؤخرا خيار جديد يُعرف باسم "التحكم العالمي في الخصوصية" (GPC)، والذي يمكن للمتصفحات من خلاله إرسال إشارات تلقائية حول تفضيلات الخصوصية، لكنه لا يزال محدود الاستخدام. لذلك يعتمد معظم المستخدمين على إدارة إعدادات ملفات تعريف الارتباط يدويا، أو حذفها من المتصفح، أو مراجعة أذونات المواقع الفردية، أو استخدام أدوات متخصصة مثل Cover Your Tracks التابعة لمؤسسة Electronic Frontier Foundation، لمعرفة مدى التتبع الذي يحدث خلف الكواليس. وتستخدم العديد من المواقع الإلكترونية تقنيات خفية لتتبع نشاط المستخدمين على الإنترنت. تبدأ هذه الوسائل بملفات تعريف الارتباط التي تحفظ بيانات التصفح، مروراً بالبرمجيات التي تسجل النقرات وحركات المؤشر، وصولًا إلى ما يُعرف ببصمة المتصفح التي تجمع خصائص جهازك لتحديد هويتك حتى دون ملفات تعريف الارتباط.
ملفات تعريف الارتباط ليست ضارة بحد ذاتها، بل تُعد أداة مهمة لتسهيل التصفح، إلا أن التنازلات المتعلقة بالخصوصية تجعل من الضروري إيجاد توازن بين الراحة والأمان الرقمي. من المهم قبول ملفات تعريف الارتباط عند الحاجة لتجربة سلسة خاصة في المواقع الموثوقة والمؤمنة، بينما يمكن رفض أو تقييد الملفات غير الأساسية، مع استكشاف أدوات الخصوصية التي تمنحك سيطرة أكبر على بياناتك الشخصية. بالانتباه والإدارة الواعية، يمكنك حماية بصمتك الرقمية دون التضحية بالراحة أثناء التصفح. مراجعة إعدادات ملفات تعريف الارتباط بشكل دوري وتحديثها يمكن أن يقلل التتبع غير المرغوب فيه ويضمن لك التحكم الكامل في بياناتك على الإنترنت، مع البقاء على اطلاع بأحدث أدوات الخصوصية المتاحة. @Boundless @Somnia Official $ZKC $BTC $SOL #KlinkBinanceTGE #boundless #BNBBreaksATH #WhaleWatch #PerpDEXRace
كيف استطاعت روسيا الالتفاف على العقوبات بعملة مشفرة؟
كيف استطاعت روسيا الالتفاف على العقوبات بعملة مشفرة؟
نجحت روسيا فيما يبدو في الالتفاف على العقوبات الأميركية عبر عملة مشفرة مدعومة من الكرملين، إذ نقلت ما لا يقل عن 6 مليارات دولار منذ أغسطس/آب عندما أُدرجت بعض كياناتها في القائمة السوداء، مما يُبرز محدودية الجهود الغربية للحد من التدفقات المالية الروسية.
وحسب تحليل أجرته صحيفة فايننشال تايمز البريطانية، تم تدمير وإعادة إنشاء أكثر من 80% من "إيه 7 إيه 5" (A7A5)، وهي عملة مستقرة ضمن الشبكة الروسية المتنامية للمدفوعات العابرة للحدود، وتعتمد الروبل الروسي وقامت روسيا بهذه الخطوة بسرعة لإزالة أي روابط للعملة مع منصات تداول العملات المشفرة التي فرضت عليها أميركا عقوبات مؤخرًا.
وتعد عملة "إيه 7 إيه 5" جزءا من نظام "إيه 7" (A7)، وهو نظام مدفوعات عابر للحدود متنامٍ، بُني كبديل للنظام المالي الذي تقوده الولايات المتحدة، والذي فصلت عنه البنوك الروسية بعد اندلاع الحرب في أوكرانيا عام 2022.
وأضافت الولايات المتحدة بورصة "غرينكس" (Grinex)، ومقرها قرغيزستان، إلى قائمة عقوباتها في أغسطس/آب، في أحدث خطوة في محاولتها لكبح البنية التحتية للعملات المشفرة في روسيا.
كيف تكشف إشارات الذهب قبل أن تنفجر الأسعار؟كيف تكشف إشارات الذهب قبل أن تنفجر الأسعار؟
في عالم الأسواق، لا أحد يخبرك متى سينفجر الذهب…
لكن الذهب نفسه يتحدث — بصمتٍ، وبإشارات خفية لا يراها إلا من تعلّم قراءة ما وراء الشموع.
السر ليس في الأخبار، ولا في تصريحات الفيدرالي، بل في الأنماط المتكررة التي تسبق الانفجار دائمًا.
فكيف نلتقط تلك الإشارات قبل أن يتحول السعر إلى إعصار؟
أولًا: عندما يصمت الذهب، فانتبه!
أخطر لحظات الذهب ليست عند القمم أو القيعان…
بل عندما يتوقف عن الحركة.
حين تتقلص التذبذبات وتضيق الشموع يومًا بعد يوم، فاعلم أن شيئًا ما يُطبخ في الخفاء.
الذهب لا يهدأ عبثًا، بل يستعد لقفزة تبتلع المترددين وتكافئ الصبورين.
ثانيًا: تتبع صراع العوائد
عندما تبدأ عوائد السندات الأمريكية بالانخفاض، بينما يبقى التضخم مرتفعًا، فهذه أول همسة من الذهب:
"وقتي قد اقترب."
فالعلاقة بينهما عكسية منذ عقود — كلما تراجعت العوائد، ارتفعت شهية الذهب كملاذ آمن.
إنها معادلة لا تخون إلا من لا يراقبها.
ثالثًا: الدولار ليس عدوًّا دائمًا
الكل يظن أن ضعف الدولار هو الوقود الوحيد لصعود الذهب، لكن الحقيقة أعمق:
في بعض المراحل، يصعد الذهب مع الدولار عندما تهرب الأموال من الأسواق الخطرة إلى الأمان المزدوج.
راقب ما وراء الأرقام… ليس الاتجاه، بل السبب وراءه.
رابعًا: احذر لحظة “الاختراق الكاذب”
قبل أي انفجار سعري حقيقي، يختبر الذهب صبر الجميع:
يخترق مستوى مقاومة مهم، ثم يعود بسرعة ليلتهم أوامر الشراء الضعيفة.
إعلانات طرف ثالث. ليس عرضًا أو ترشيحًا من. يمكنك رؤية الإفصاح من هُنا أو إزالة الإعلانات. هذه الحركة ليست عشوائية، بل خدعة ذكية من الكبار لجمع السيولة قبل الإقلاع الحقيقي.
خامسًا: المؤشرات لا تكذب، لكنك قد تسيء فهمها
عندما يتراجع مؤشر الدولار، ويتحرك RSI بين 45 و55 لفترة طويلة، فانتبه! عندما تنكمش الفوليومات في صعود، ثم تنفجر فجأة في شمعة واحدة، فاستعد!
هذه إشارات متكررة تسبق الانطلاقات التاريخية للذهب.
لا تحتاج أن تكون عبقريًا… فقط أن تلاحظ ما يكرره السوق كل مرة.
أخيرًا: العاطفة هي العدو
أغلب المتداولين يخسرون لأنهم لا يسمعون الذهب بل يسمعون خوفهم.
يرون السعر يتحرك قليلًا فيظنون أن الانفجار بدأ…
لكن الذهب لا يُفجِّر نفسه إلا بعد أن ييأس الجميع.
عندما يتوقف الحديث عنه في القنوات الاقتصادية… هنا تبدأ القصة.
الخلاصة
الذهب لا يفاجئ أحدًا، بل يُرسل إشاراته بوضوح تام لمن يعرف أين ينظر.
الصمت الطويل ضغط الأسعار تقلص السيولة تغير سلوك الدولار والعوائد
كلها نغمات من أغنية واحدة… عنوانها: الانفجار القادم.
دو كوان.. المهندس الذي هز عالم العملات المشفرةالانهيار الكبير.. TerraUSD وLUNA
في عالم العملات الرقمية، حيث تُقاس الثروات بالدقائق والثقة بالابتكار، أصبح اسم دو كوان رمزا للنجاح الكبير والفشل المدوي في الوقت نفسه. هذا المهندس الكوري الجنوبي الشاب، مؤسس شركة Terraform Labs، لم يكن مجرد مبتكر، بل كان يُنظر إليه كملك العملات المشفرة، بعد أن نجح في جذب المستثمرين إلى مشروعه الطموح القائم على عملتي TerraUSD وLUNA، اللتين حققتا شهرة واسعة قبل انهيارهما المفاجئ. ما بدأ كقصة نجاح تقني تحوّل بسرعة إلى أزمة عالمية، ألقت الضوء على هشاشة السوق الرقمي وأهمية الرقابة القانونية في عالم سريع التغير. من عبقري مبتكر إلى شخصية مثيرة للجدل ولد دو كوان في كوريا الجنوبية، ودرس علوم الحاسوب قبل أن يتخرج من جامعة مرموقة، ليبدأ مسيرته في مجال التكنولوجيا المالية. أسس Terraform Labs عام 2018 في سنغافورة، بهدف إنشاء نظام نقدي لامركزي (Decentralized) يعتمد على العملات الرقمية المستقرة، والتي يفترض أن تحافظ على قيمتها أمام الدولار الأمريكي. مع مرور الوقت، أصبحت عملتيه TerraUSD وLUNA من أكثر المشاريع متابعة في سوق الكريبتو، وجذبت ملايين المستثمرين من حول العالم، من الأفراد إلى المؤسسات الكبرى. بفضل هذه الابتكارات، كان دو كوان يُنظر إليه كمهندس وعبقري تقني قادر على تحويل الأفكار الرقمية إلى مشاريع ذات قيمة مالية ضخمة، حتى أن وسائل الإعلام أطلقت عليه لقب "ملك العملات المشفرة". لكن ما بدا نجاحا مذهلا كان يختزن مخاطر كبيرة، إذ كشفت الأحداث اللاحقة عن ثغرات تصميمية وأخطاء استراتيجية جعلت المشروع معرضا للانهيار في أي لحظة. الانهيار الكبير.. TerraUSD وLUNA في مايو 2022، انهارت TerraUSD، وفقدت ارتباطها بالدولار الأمريكي تقريبا بالكامل، ما أدى إلى انهيار LUNA من أكثر من 120 دولارا إلى أجزاء من السنت. هذا الانهيار لم يكن مجرد فشل عملة رقمية واحدة، بل تسبب في زلزال اقتصادي في سوق العملات الرقمية، حيث تبخرت مليارات الدولارات، وتراجعت القيمة السوقية الإجمالية للعملات المشفرة بما يقارب تريليون دولار، وفق تقرير لـ "BBC ". عملية احتيال وفقًا للسلطات الأمريكية، كان دو كوان مسؤولا عن "تدبير عملية احتيال على أوراق مالية مشفرة بمليارات الدولارات"، متهما بتضليل المستثمرين حول استقرار TerraUSD وكفاءة خوارزمية Terra Protocol. زُعم أن كوان قام في 2021 بترتيب شراء رموز رقمية بقيمة ملايين الدولارات سرا لاستعادة قيمة TerraUSD، مع إيهام المستثمرين بأن النظام البرمجي وحده كان السبب في ذلك.
القبض والاعتراف بالذنب بعد صدور مذكرة اعتقال بحقه في كوريا الجنوبية عام 2023، وألقي القبض عليه في الجبل الأسود وتم تسليمه إلى الولايات المتحدة. في محكمة نيويورك، أقر بالذنب في تهمتي الاحتيال المالي والتلاعب، ضمن صفقة قضائية تهدف إلى تحديد عقوبة لا تزيد عن 12 عاما، رغم أن القاضي أشار إلى إمكانية رفع العقوبة إلى 25 سنة. وقال كوان أمام المحكمة: "في عام 2021، أدليت بتصريحات كاذبة ومضللة حول سبب استعادة TerraUSD لربطها بالدولار. ما فعلته كان خطأ وأريد أن أعتذر عن سلوكي". كما وافق على التنازل عن أصول بقيمة 19.3 مليون دولار، ودفع التعويضات للمستثمرين المتضررين. وكان كوان قد أنكر في البداية تسع تهم تشمل الاحتيال على الأوراق المالية، الاحتيال الإلكتروني، والتآمر لغسل الأموال، والتي كانت ستعرضه لعقوبة محتملة تصل إلى 135 عاما، لكنه اختار لاحقا عدم الطعن في التهم، ليصبح الاعتراف بالذنب خطوة حاسمة نحو نهاية هذه الأزمة القانونية. تداعيات الانهيار على سوق الكريبتو أدى انهيار TerraUSD وLUNA إلى اهتزاز ثقة المستثمرين في العملات المستقرة الأخرى، وظهر تأثيره في مشاريع التمويل اللامركزي (DeFi) والبورصات الرقمية على مستوى العالم. وتؤكد هذه الأزمة الحاجة الماسة إلى تنظيم الأسواق الرقمية وتعزيز الرقابة على الابتكارات المالية، خصوصًا تلك التي تُسوق على أنها آمنة ومستقرة. تود سنايدر، المشرف على تصفية Terraform Labs، أكد أن إقرار كوان بالذنب "يؤكد أهمية المساءلة في قطاع الأصول الرقمية"، مشيرًا إلى أن استرداد الأصول سيُنفذ بما يخدم مصالح المستثمرين المتضررين، وأن كل من ساهم في انهيار الشركة سيحاسب قانونيًا. درس عالمي قضية دو كوان أصبحت درسا تحذيريا عالميا لسوق العملات الرقمية، إذ أظهرت أن الابتكار لا يعفي من المسؤولية القانونية، وأن المشاريع المالية الرقمية بحاجة إلى رقابة صارمة لحماية المستثمرين. واليوم، يظل اسم "تيرا" محفورًا في ذاكرة السوق كرمز لتحذير المستثمرين، النجاح التقني وحده لا يكفي، والثقة والشفافية والرقابة القانونية عناصر لا يمكن الاستغناء عنها في عالم سريع التغير. @Somnia Official $SOMI #somnia #KlinkBinanceTGE #BNBBreaksATH #WhaleWatch #PerpDEXRace
🔥 رسالة قوية للجميع 🔥 من أول يوم وأنا بنزل تحليلاتي وتوصياتي مجـــــانًا 💯 ما طلبتش من حد ولا مليم 💰 كل هدفي إن الكل يستفيد ويتعلم ويكسب 🙏 لكن الغريب! بدل الدعم والتفاعل ألاقي كلام سيئ وإهانات بدون سبب 😔 رغم إن تحاليلنا كلها الحمد لله ماشية صح ✅ بس خلوني أوضح حاجة 👇 أنا ماشي بثقة، ومكمل بقوة 💪 لأن دايمًا اللي عنده نية صافية وضمير، ربنا بيرفعه فوق 🌟 واللي متابعني وبيقدر تعبي، هو اللي فعلاً يستحق كل جديد ❤️
الرئيس التنفيذي لمركز كوروم للدراسات الاستراتيجية طارق الرفاعي:
📌 القلق ينتشر في كثير من قطاعات الأسواق الأميركية بسبب الإغلاق الحكومي ما عدا الصناعة والتكنولوجيا 📌 تأخر الفدرالي بخفض الفائدة أدى لتقلبات أكبر في الأسواق وتباطؤ أسرع للاقتصاد الأميركي 📌 البتكوين ستواصل الارتفاع وتحقيق المزيد من المستويات القياسية حتى نهاية العام 📌 تقلبات الأسواق والقلق حول الإغلاق الحكومي سيدفع المستثمرين نحو الذهب والفضة @Boundless $ZKC #boundles #BTCBreaksATH #MarketUptober #SECTokenizedStocksPlan #USGovShutdown
شهر سبتمبر كان تاريخيًا من أصعب الأشهر على البيتكوين وغالبًا يغلق باللون الأحمر. لكن هالسنة (2025) الوضع اختلف تمامًا ✅. الإغلاق كان +5.16%، وهذا يعتبر إيجابي ومثالي مقارنة بالسنوات الماضية.
🔍 إذا نرجع بالتاريخ: • من 2017 إلى 2021، أغلب إغلاقات سبتمبر كانت سلبية. • لكن من 2022 بدأ التغيير، وشفنا 3 سنوات متتالية خضراء (2023، 2024، 2025).
🔹 تجاوزت 4.1 مليار معاملة منذ الإطلاق 💥 🔹 حجم التداول ارتفع 3 أضعاف خلال 7 أيام فقط 🔹 متوسط المعاملات اليومية يفوق 4.45 مليون 🔹 عدد المحافظ تخطى 70.6 مليون 🚀
أفادت مصادر إعلامية أن أغنى رجل في العالم الملياردير الأمريكي إيلون ماسك أقدم على فصل مهندس في منصة X (تويتر سابقا) بعد أن كشف له الحقيقة الصادمة حول ضعف تفاعل منشوراته، وفقا لكتاب جديد للصحفي جاكوب سيلفرمان بعنوان Gilded Rage: Elon Musk and the Radicalization of Silicon Valley. ويكشف الكتاب أن ماسك أصبح مهووسا بشدة بكيفية تفاعل المستخدمين مع منشوراته بعد استحواذه على تويتر مقابل 44 مليار دولار في عام 2022. وذكر سيلفرمان أن إجراءات ماسك لتغيير طريقة عمل المنصة شملت فصل أكثر من نصف موظفي تويتر، ما أدى إلى إعادة هيكلة الشركة بشكل جذري، وفقا لصحيفة صحيفةDaily Beast. ويضيف الكتاب أن مهندسا بالشركة أخبر ماسك بأن انخفاض التفاعل على تغريداته كان بسبب تراجع اهتمام الجمهور به، وهو ما دفع الملياردير إلى اتخاذ قرار فصله. ووفقا للتقارير، جمع ماسك حينها المهندسين والمستشارين في مقر تويتر وقال: "هذا أمر سخيف… لدي أكثر من 100 مليون متابع، ومع ذلك أحصل على عشرات الآلاف فقط من التفاعلات".
وأشار الكتاب إلى أن أحد المهندسين الرئيسيين عرض تفسيرا لانخفاض الوصول، مستندا إلى بيانات داخلية ورسم بياني من Google Trends يظهر أن شعبية ماسك انخفضت من 100 إلى 9 فقط. وعلى إثر ذلك، قال ماسك للمهندس: "أنت مفصول، أنت مفصول". ويستشهد سيلفرمان بمثال آخر يتعلق بمباراة السوبر بول لعام 2023، حين غرد الرئيس الأمريكي آنذاك جو بايدن وماسك لدعم فريق فيلادلفيا إيغلز، إلا أن منشور بايدن حقق نحو 20 مليون تفاعل أكثر من تغريدة ماسك. ويذكر الكتاب أن هذا الأمر دفع ماسك إلى حذف تغريدته والسفر إلى كاليفورنيا للمطالبة بإجراء تغييرات على خوارزمية X. ويشير الكتاب أيضا إلى رسالة مزعومة من ابن عم ماسك، جيمس، على منصة Slack، طلب فيها مشاركة مهندسي الشركة لحل مشاكل التفاعل "ذات الأولوية العالية"، وهو ما تم بالفعل بمشاركة 80 مهندسا. بعد ذلك، أجرت الشركة تغييرات لضمان أن أنظمة المنصة تفضل منشورات ماسك فوق جميع المنشورات الأخرى. ويعلق سيلفرمان على تحول المنصة: "أصبح قسم 'لك' مرآة لاهتمامات ماسك، يحتوي على الحسابات اليمينية التي يتابعها"، ما أثار تساؤلات حول حرية التعبير لدى الملياردير وتأثره بالتيار اليميني على الإنترنت. وكان ماسك قد هاجم مؤلفة المقال الأصلي في Platformer بعد نشره، واصفا المقال بأنه كاذب ومن مصدر موظف مستاء كان في إجازة مدفوعة، فيما أكدت المؤلفة أن جميع مصادرها كانوا موظفين في تويتر. وتأتي هذه التطورات في وقت يواصل ماسك حملاته المثيرة للجدل على X، بما في ذلك حملة لمقاطعة Netflix ما دفع عددا من مستخدمي MAGA إلى إلغاء اشتراكاتهم $PLUME @plume #plume #BTCBreaksATH #USGovShutdown #USGovShutdown #SECTokenizedStocksPlan