#TrumpVsMusk

صراع نفوذ في العصر الرقمى

ان القرب وتحالف بين اثنين من أكثر الشخصيات نفوذاً وإثارة للجدل: الرئيس ترامب والملياردير إيلون ماسك.

جذور العداء: من الإهانات إلى المقاطعة

1.الهجمات العلنية (2016-2020):

انتقد ماسك ترامب بشدة أثناء رئاسته وخاصة قرار الانسحاب من اتفاقية باريس للمناخ واصفاً بأنه ليس الشخص المناسب للوظيفة.

استقال ماسك من مجلس استشاري رئاسي احتجاجاً لقرار الانسحاب من الاتفاقية ووصف ترامب ماسك بأنه مخادع.

2. مقاطعة تويتر:امتنع ترامب عن استخدام تويتر بعد حظر حسابه في يناير 2021 بينما انتقد ماسك الحظر ووصفه بأنه خطأ أخلاقي.

الصفقة والدفاع

1.استحواذ ماسك على تويتر (نوفمبر 2022):كانت هذه اللحظة الفاصلة فأشاد ترامب بالصفقة فقام ماسك بإعادة حساب ترامب إلى المنصة قائلاً إن الشعب قد تحدث.

2. الدعم المتبادل العلني:

  بدأ ماسك في الدفاع عن ترامب وخاصة في قضايا الملاحقات القضائية واصفاً إياها بأنها ظالمة وانتهاك للدستور.

أعلن ماسك صراحة أنه لن يتبرع للرئيس بايدن وسيدعم ترامب مالياً في انتخابات 2024.

ظهر ترامب في تجمعات انتخابية وهو يشيد بـ إيلون" وشجاعته.

المصالح المشتركة

1.معاداة كلاهما يتبنيان خطاباً معادياً يسميانه ثقافة (Woke Culture) ويدافعان عن حرية التعبير على منصة إكس.

2.معارضة إدارة بايدن: يوحد كراهيتهما لإدارة بايدن وسياساتها(خاصة البيئية والهجرة).