#TrumpVsMusk حدث تدهور كبير في العلاقة بين إيلون ماسك والرئيس الأمريكي دونالد ترامب مؤخرًا، وتحولت صداقتهما العلنية السابقة إلى عداوة مريرة وتصريحات قاسية متبادلة😎😎.

وقد بدأت هذه المواجهة🆚 بالظهور بشكل علني بعد أن انتقد ماسك مشروع قانون الميزانية الضخم الذي أقره مجلس النواب الأمريكي 😎😎وينتظر تصويت مجلس الشيوخ عليه، والذي يعتبره ترامب من أهم إنجازات إدارته😌😌. اتهم ماسك هذا القانون بأنه "مقزز ومخزٍ" ومليء بالإنفاق غير الضروري😲😲.

رد ترامب على هذه الانتقادات بالقول إنه "خائب الأمل للغاية" من ماسك😲😲، وهدد بإنهاء العقود والدعم الحكومي لشركات ماسك، مثل تيسلا وسبيس إكس، مشيرًا إلى أن هذا سيوفر "مليارات الدولارات" من الميزانية. كما ادعى ترامب أن ماسك كان "مرهقًا" في الإدارة وأنه طلب منه المغادرة.

من جانبه، رد ماسك بهجوم أكثر حدة😎😎، حيث زعم أن ترامب "ما كان ليفوز بالانتخابات بدون مساعدته"😲😲، ووصفه بـ"ناكر الجميل". كما ألمح ماسك إلى أن ترامب قد يكون له علاقة بملفات غير معلنة تتعلق بالم-ت-ح-ر-ش الج-ن-س-ي الراحل جيفري إبستين😲😲، ودعا إلى استقالة ترامب😲😲.

تسبب هذا الخلاف العلني في تراجع أسهم تيسلا بشكل كبير👀👀👀، حيث يخشى المستثمرون من أن يؤدي هذا العداء إلى تأثيرات سلبية على أعمال ماسك🤨🤨، خاصة مع تهديد ترامب بقطع الدعم الحكومي والعقود😌😌.

تُظهر هذه المواجهة تحولًا كبيرًا في العلاقة بين الرجلين، حيث كان ماسك في السابق داعمًا لترامب🫂🫂، بل وشارك في بعض فعاليات حملته😇😇. ومع ذلك، يبدو أن خلافهما حول السياسات الاقتصادية والميزانية قد أدى إلى تصعيد غير متوقع بينهما🤨🤨.

هذا الصراع ليس مجرد خلاف شخصي بين مليارديرين، بل له تداعيات سياسية واقتصادية محتملة😌😌، خاصة بالنظر إلى نفوذ كل منهما😌😌. وقد يطرح السؤال حول ما إذا كان هذا الخلاف سيؤثر على الدعم الذي قد يحصل عليه ماسك في دوائر سياسية معينة🤔🤔، أو ما إذا كان سيؤدي إلى إعادة تشكيل تحالفات سياسية🥱🥱🥱.