#TrumpTariffs في عام 2018، فرض الرئيس الأميركي السابق دونالد ترامب سلسلة من الرسوم الجمركية على واردات من دول متعددة، أبرزها الصين، ضمن سياسة "أميركا أولاً". هدفت هذه الرسوم إلى حماية الصناعة الأميركية، خاصة في مجالات الصلب والألمنيوم والتكنولوجيا، وللحد من ما اعتبره ترامب ممارسات تجارية غير عادلة من قبل الصين.
كيفية تخفيض أو إلغاء الرسوم
تخفيض أو إلغاء هذه الرسوم يتم عادةً عبر:
• مفاوضات ثنائية بين الولايات المتحدة والدول المتأثرة، خصوصًا الصين.
• قرارات تنفيذية من الرئيس الأميركي الحالي.
• توصيات من مكتب الممثل التجاري الأميركي (USTR) أو ضغوط من الكونغرس وغرف التجارة.
• إجراءات مؤقتة مثل تعليق الرسوم لبعض المنتجات أو القطاعات.
الاستفادة فى رفع الاسعار
• الشركات الأميركية المستوردة للمواد الخام والمكونات التي ارتفعت تكلفتها بسبب الرسوم.
• المستهلك الأميركي الذي تحمل عبء ارتفاع الأسعار.
• الشركات الصينية أو الأجنبية التي تضررت من انخفاض صادراتها للولايات المتحدة.
• قطاع التكنولوجيا الذي يعتمد على سلاسل توريد عالمية.
في عام 2025، عاد ملف رسوم ترامب الجمركية إلى الواجهة مجددًا بعد عدة سنوات من الجدل الاقتصادي والسياسي. هذه الرسوم التي كانت قد فُرضت بين 2018 و2020 استمرت في التأثير على التجارة العالمية، خاصة مع الصين.
كيفية تخفيض أو إلغاء الرسوم في 2025
في هذا العام، بدأت إدارة الرئيس الأميركي الحالي (سواء كان ترامب أو غيره في حال عودته أو استمرار منافسه) بمراجعة هذه الرسوم ضمن إطار إعادة تقييم السياسة التجارية مع الصين ودول أخرى. شملت الإجراءات:
• مفاوضات مباشرة بين ممثل التجارة الأميركي ونظيره الصيني.
• توصيات من وزارة التجارة الأميركية لتخفيف الرسوم على بعض السلع الاستهلاكية والتكنولوجية.
• قرارات تنفيذية لتجميد أو تقليص بعض الرسوم الجمركية بشكل مؤقت.
• ضغوط من شركات أميركية كبرى في مجالات الإلكترونيات والسيارات.
المستفيدون من القرار في 2025
• الشركات الأميركية التي تعتمد على استيراد المواد الخام والمكونات من الصين.
• المستهلك الأميركي الذي بدأ يعاني من التضخم وارتفاع أسعار السلع.
• شركات التكنولوجيا مثل آبل وتيسلا التي تأثرت بسلاسل الإمداد.
• الاقتصاد العالمي الذي رأى في هذا التحرك إشارة للتهدئة التجارية.
سبب الزيارة في 2025
في منتصف عام 2025، تمت زيارة رفيعة المستوى من وفد صيني إلى واشنطن، بدعوة من الحكومة الأميركية، لبحث:
• تخفيض التصعيد التجاري.
• إعادة تنظيم العلاقات الاقتصادية.
• الوصول إلى اتفاق مرحلي لتقليل الرسوم المتبادلة.
كما شارك في الزيارة ممثلون عن غرف التجارة والشركات الكبرى، لدعم المفاوضات.
العواقب المترتبة على التخفيض أو الإلغاء
• إيجابيات:
• انخفاض في أسعار بعض السلع في السوق الأميركية.
• استقرار في الأسواق المالية.
• تعزيز الثقة بين الشركاء التجاريين.
• سلبيات:
• انتقادات داخلية من الصناعات الأميركية التي استفادت من الحماية الجمركية.
• اتهامات للحكومة بـ"اللين أمام الصين" في بعض الأوساط السياسية.
• تراجع مؤقت في أرباح بعض الشركات المحلية المنافسة للبضائع الصينية.
$BTC $ETH