الخيل تجقلب والشكر لحمّاد...
قالوها زمان، وما كانت عبث.
وفي زمان "الترند" و"اللايك"، أجدني أبتسم حين يُنسب السرد لغير أهله، ويُحجب النور عن حيث سُكبت الحروف.
لكن لا بأس، فالرواية لا تطلب الاعتراف، والقص لا يُقاس بالتصفيق.
يكفيني أن أقرأ تعليقاً يشبه مرآتي، من قاصٍ أو أديب، يرى بين السطور ما لا يُقال، ويصفني بـ"الراوي البارع"...
ويكفيني أن هناك من يحمل "القدح المعلى" لما أنشر، فيصقله ويفهمه، حتى وإن صمت.
في البدء كانت قطرة...
ثم جاء السحاب...
فهل آن أوان المطر؟
#أدب #السرد_الرقمي #الخيل_تجقلب
---