وزيرة الخزانة الأمريكية “بيسنت” قالتها بصراحة:
“الصين جاهزة لعقد صفقة.”
الترجمة؟ بكين استسلمت… وبسرعة. 😳
📅 24 أكتوبر: ترامب يضغط الزر النووي الاقتصادي — 300 مليار دولار من الصادرات الصينية على المحك. ⚡
📅 26 أكتوبر: بيسنت تخرج من مفاوضات سرّية.
📅 28 أكتوبر: “الصين جاهزة.” — يومين فقط! ⏱️
بينما كان المحللون يتحدثون عن “تصعيد حرب تجارية”، كانت واشنطن تقلب اللعبة في الخفاء — وتُفكك احتكار الصين للمعادن النادرة خلال 72 ساعة فقط:
🌏 ماليزيا توقّع اتفاقيات للمعادن النادرة
🌏 تايلاند تؤمّن حقوق المعالجة
🌏 أستراليا تُطلق مصفاة بقيمة 13 مليار دولار
🌏 كمبوديا تُبرم عقود استخراج جديدة
السلاح الأكبر للصين؟ تم تحييده قبل أن تدرك ما حدث. 😬
الأرقام تتحدث:
🔹 2018 — تجارة بقيمة 758 مليار دولار، وسيطرة بنسبة 90% على المعادن النادرة.
🔹 2025 — تجارة 578 مليار دولار، والسيطرة تهتز.
🔹 28 أكتوبر — 180 مليار دولار من التجارة نُقلت إلى دول الآسيان، ونمو إقليمي بنسبة 20%.
في 2019، استغرقت “المرحلة الأولى” 18 شهرًا من المفاوضات.
أما “المرحلة الثانية” عام 2025؟ فاستغرقت يومين فقط.
السبب؟ سلاسل الإمداد أُعيدت، والصفقات المعدنية مُجهزة، والتعريفات كانت عدًّا تنازليًا للانفجار. ⏳
النتيجة:
💥 الصين لم تحصل على صفقة… بل على فرصة نجاة.
⚙️ نفوذها في المعادن النادرة؟ انتهى.
💻 استقلالها التقني؟ تحطم.
🌾 قوتها الزراعية؟ تم تحييدها.
التداعيات:
🧠 مشروع الذكاء الصناعي بقيمة 3 تريليونات دولار أصبح تحت سيطرة الغرب.
🇹🇼 تايوان؟ فقدت الصين ورقة الضغط.
🇷🇺 روسيا؟ لا غطاء.
🌍 الجنوب العالمي؟ شاهد قوة عظمى تنهار خلال 48 ساعة.
هذه لم تكن “مفاوضات” — كانت عملية تنفيذ للقوة بسرعة وذكاء… وبدون رجعة. ⚡🌐🔥