بيتكوين

خليفة باول في رئاسة الفيدرالي قد يكون الشرارة الأكبر لانطلاق موجة صعود تاريخية للبيتكوين. 
في مقابلة حديثة على قناة يوتيوب مع المستثمر المعروف Kyle Chasse بتاريخ 27 سبتمبر 2025، أطلق الرئيس التنفيذي لشركة Galaxy Digital، مايك نوفوغراتز، رؤية جريئة حول مستقبل البيتكوين. فقد اعتبر أن أكبر محفّز محتمل للموجة الصعودية المقبلة قد لا يأتي من داخل صناعة الكريبتو نفسها، بل من التغيير المرتقب في قيادة مجلس الاحتياطي الفيدرالي الأمريكي. 
نوفوغراتز أوضح أن اختيار رئيس جديد للفيدرالي يتبنى سياسة نقدية "حمائمية" (Dovish) سيكون بمثابة الوقود الأقوى لدفع البيتكوين نحو مستويات غير مسبوقة قد تصل إلى 200,000 دولار. السبب في ذلك يعود إلى أن أي قيادة تميل إلى خفض الفائدة بشكل أسرع أو الإبقاء على معدلات منخفضة لفترة طويلة ستزيد من جاذبية الأصول غير المدرة للفائدة مثل البيتكوين والذهب. 
التاريخ يدعم هذا الطرح؛ ففي فترات التيسير النقدي السابقة، مثل أعوام 2020–2021، شهدت البيتكوين قفزات هائلة مدفوعة بتدفقات سيولة ضخمة من المؤسسات والأفراد الباحثين عن بدائل تحافظ على قيمتها. وبالتالي، فإن تكرار هذا السيناريو مع رئيس جديد للفيدرالي قد يعيد رسم خريطة السوق المالي العالمي. 
اللافت أن ولاية جيروم باول، الرئيس الحالي للفيدرالي، تنتهي في مايو 2026، ما جعل النقاش حول خليفته يتصدر الأجندة في وول ستريت. أسماء عدة يتم تداولها، بعضها معروف بميله إلى سياسات أكثر تشددًا، وأخرى تميل إلى التيسير. وهنا يرى نوفوغراتز أن مجرد ترشيح شخصية ذات توجه حمائمي سيكون كافيًا لإشعال موجة تفاؤل في سوق الكريبتو. 
لكن نوفوغراتز لم يغفل التحذير من أن مثل هذا التوجه قد يكون "مكلفًا للاقتصاد الأمريكي" على المدى الطويل، إذ قد يضعف استقلالية الفيدرالي ويزيد من الضغوط على الدولار. ومع ذلك، فإن الأثر قصير الأجل على البيتكوين سيكون على الأرجح انفجاريًا، مع توقعات بارتفاع الذهب والأصول الرقمية معًا. 
الخلاصة

تصريحات نوفوغراتز تعكس كيف أن السياسة النقدية الأمريكية أصبحت عاملاً حاسمًا في تحديد مسار البيتكوين. بالنسبة للمستثمرين، فإن متابعة ملف خلافة باول لم يعد مجرد شأن سياسي داخلي، بل أصبح مؤشرًا استراتيجيًا قد يحدد توقيت الموجة الصعودية المقبلة للعملات المشفرة. 
---
#الكريبتو

طيب، خلينا نتكلم عن واحدة من أغرب العملات اللي أصبحت منذ وقت طويل $1000SATS
أول ما جاء، ناسس سأل: إيه دي؟ هل هي بيتكوين؟ وليه اسمها كده؟ الموضوع بسيط البسيطة، بس هو في الحقيقة جدًا لو فهمت الفكرة.
باختصار، 1000SATS هي "عملة ميم" (Memecoin) عايشة على شبكة البيتكوين.
"إزاي يعني؟" عن طريق مشهورة سيدة اسمها BRC-20 ، قدر المطورين تخلقوا عملات جديدة فوق شبكة البيتكوين القديمة والموثوقة. فكر في ما تطرحه بترسم "جرافيتي" على حائط الحائط لفترة طويلة ومحصنة. خطا هي البيتكوين، والجرافيتي هو العملات الجديدة دي.
واسمها "1000SATS" هو مجرد اسم رمزي، لذلك يخلوا سعر الكتاب قليل جدًا وجذاب للمتداولين.

طيب، هل ليها قيمة حقيقية؟ (هنا رأيي الشخصي)
وجهة نظري: مش في التكنولوجيا أو الاستخدام. مطلوب في حاجة واحدة بس: السرد (The Narrate)
السرد هنا هو إن "البيتكوين مش بس مخزن للقيمة، ممكن يكون عليه نظام كامل من الكشف".
الألغاز في 1000SATS هو رهان مباشر على إن السرد ده هيكبر والناس "هتتجنن عليه"، زي ما حصل زمان مع أعمال الميم على شبكة الإيثيريوم وسولانا. إنه رهان على أن الضجيج سينتقل إلى شبكة الأب الروحي "البيتكوين".

الخلاصة (بكل صراحة):
يعني من الآخر، دي مضاربة بحتة. حتى جدا.
هي متعددة ومتنوعة على الضجيج حول نظام BRC-20. ممكن تتحقق من غيغابايت لو السرد مؤقت، وممكن تنهار لو الناس ينقصهم الصبح.
أنا شخصياً حاطط جزء صغير جداً جداً من محفظتي فيها، جزء أنا أقرأ أخسره بعناية، لذلك أكون جزءاً من تجربة دي.
ايه رأيكم في قصة BRC-20 دي؟ هل شايفينها مستقبل جديد للبيتكوين، ولا مجرد مؤقتة وموضة وهتعدي؟
#1000SATS #BRC20 #بيتكوين #Memecoins #MarketPullback شرح العملات المشفرة #BinanceSquare e

شهدت الساعات الأخيرة تطورات بارزة في سوق الكريبتو في آسيا، إذ حققت XRP نموًا قدره 390٪ في تايلاند بعد دخولها في شراكات مصرفية ودعم من الجهات التنظيمية المحلية، بينما تراجعت أسعار بيتكوين والعملات الرئيسية الأخرى وسط تصحيح واسع النطاق في السوق.
XRP تتصدر المشهد في تايلاند
وفقًا لتقرير من منصة RippleXity، ارتفعت قيمة XRP بمقدار 390٪، ويُعزى ذلك إلى إطار تنظيمي أكثر وضوحًا من الجهات المالية التايلاندية ودعم بنوك محلية في عمليات الربط المالي.
المحللون يلتفتون إلى أن هذا الصعود الكبير يضع العملة الرقمية عند مفترق طرق: فاختراق الدعم عند ~2.70 دولار قد يدفعها لاستكمال الاتجاه الصعودي، في حين أن الانخفاض أدناه قد يعيدها إلى نطاقات أقل.
موجة بيع تضرب سوق الكريبتو
في المقابل، يشهد السوق حركة عكسية قوية حيث تم تسجيل تصحيح واسع أزال مكاسب سبتمبر، مع خسائر تتجاوز 160 مليار دولار في عدد من العملات الرقمية الكبرى.
بيتكوين هبط إلى نحو 109,500 دولار تقريبًا، بانخفاض يقارب 2.15٪ خلال اليوم.
إيثريوم تجاوز تراجعه مستوى 4,000 دولار في بعض الفترات، وسط مخاوف من تأثير سياسي واقتصادي عالمي.
السوق شهد عمليات تصفية ضخمة في المشتقات، ما ضغط على السيولة ودفع العديد من المستثمرين إلى الخروج من مراكزهم الطويلة.
ماذا تفسير هذا التباين بين XRP وبقية السوق؟
الانفصال التنظيمي: بينما تكسب بعضها جرعة ثقة من القرارات الحكومية والدعم البنكي، تتعرض العملات الأخرى — مثل بيتكوين — لضغوط من العوامل الماكرو والمخاوف التنظيمية.
تفضيل المستثمرين المحليين: في تايلاند، التحول إلى تبنّي العملات القوية المرتبطة بالمعاملات البنكية قد جذب تدفقات كبيرة إلى XRP تحديداً.
التصحيح كتنقية للسوق: يُنظر إلى موجة البيع الأخيرة على أنها إعادة تسوية ضرورية للسوق بعد تضخّمٍ في المراكز الطويلة (leverage).
النظرة المستقبلية
إذا نجحت XRP في ترسيخ مكاسبها، قد تشكل نموذجًا لكيف يمكن للعملات الرقمية أن تزدهر في بيئات تنظيمية مرنة.
أما بيتكوين والعملات الأخرى، فتعتمد كثيراً على عودة السيولة وتجاوز الضغوط الاقتصادية العالمية.
في النهاية، يبدو أن الأسواق الرقمية تدخل مرحلة أكثر تمايزًا: حيث لا تكون جميع العملات على نفس المسار، بل تحكمها العوامل التنظيمية والمحلية.
#XRP #تايلاند #الكريبتو #بيتكوين #تراجع_السوق #تنظيم #CryptoNews

تسجيل نزيف حاد في السيولة، مع خروج يتجاوز 660 مليون دولار في يوم واحد.
شهدت أسواق العملات الرقمية يوم 27 سبتمبر 2025 موجة جديدة من التدفقات الخارجة من صناديق الاستثمار المتداولة (ETF) الخاصة بالبيتكوين والإيثيريوم، ما يعكس حالة من الحذر المتزايد بين المستثمرين المؤسسيين والأفراد على حد سواء.
1. نزيف في صناديق البيتكوين
- سجلت صناديق البيتكوين الفورية صافي تدفقات خارجة بقيمة 418 مليون دولار في يوم واحد، وهو اليوم الرابع على التوالي من الخسائر.
- Fidelity FBTC تصدرت القائمة بخروج يقارب 3 مليارات دولار (ما يعادل 2,750 بيتكوين)، رغم أن رصيدها التراكمي ما زال إيجابيًا عند 11.9 مليار دولار.
- BlackRock IBIT شهدت خروجًا بقيمة 37.25 مليون دولار (340 بيتكوين تقريبًا)، مع بقاء صافي التدفقات التراكمية عند 60.8 مليار دولار.
- صناديق أخرى مثل Bitwise BITB، Grayscale GBTC، وVanEck HODL سجلت جميعها تدفقات خارجة متفاوتة، ما يعكس إجماعًا على تقليص المخاطر.
- إجمالي أصول صناديق البيتكوين الفورية بلغ الآن 143.5 مليار دولار، أي ما يعادل 6.6% من القيمة السوقية للبيتكوين.
2. الإيثيريوم يواصل الخسائر
- صناديق الإيثيريوم الفورية سجلت صافي تدفقات خارجة بقيمة 248 مليون دولار، لتكمل بذلك اليوم الخامس على التوالي من النزيف.
- BlackRock ETHA قادت الخسائر بخروج يقارب 200 مليون دولار (49,600 ETH).
- Fidelity FETH سجلت خروجًا إضافيًا بقيمة 74 مليون دولار (18,460 ETH).
- على الجانب الآخر، حققت صناديق مثل Grayscale ETHE و21Shares TETH تدفقات إيجابية محدودة (17.9 مليون و8 ملايين دولار على التوالي)، لكنها لم تكن كافية لتعويض النزيف العام.
- إجمالي أصول صناديق الإيثيريوم الفورية بلغ 26 مليار دولار، أي ما يعادل 5.4% من القيمة السوقية للإيثيريوم.
3. قراءة في المشهد
- تراجع شهية المخاطرة: خروج الأموال بهذا الحجم يعكس قلقًا متزايدًا من تقلبات السوق والضبابية التنظيمية.
- تأثير على السيولة: استمرار النزيف قد يضغط على الأسعار الفورية للبيتكوين والإيثيريوم، ويزيد من هشاشة السوق أمام أي صدمات جديدة.
- إشارات مؤسسية: غياب أي تدفقات إيجابية في صناديق البيتكوين الكبرى يعكس أن المؤسسات تفضل الترقب بدلًا من زيادة التعرض للأصول الرقمية في هذه المرحلة.
الخلاصة
تؤكد بيانات SoSoValue أن البيتكوين والإيثيريوم يمران بمرحلة حساسة، حيث يختار المستثمرون تقليص مراكزهم في صناديق ETF الفورية وسط ضبابية اقتصادية وتنظيمية. استمرار هذا الاتجاه قد يضغط على السوق في المدى القصير، لكنه في الوقت نفسه قد يخلق فرصًا للشراء إذا ما استقرت الظروف الكلية.
#بيتكوين #إيثيريوم #ETF #العملاتالرقمية #التدفقاتالمؤسسية

الأسعار تتحرك بسرعة… البيتكوين يتمسك بالدعوم، الإيثريوم يحاول الصمود، وسولانا بين الانطلاق والانكسار.
لكن السؤال الحقيقي: هل نحن في بداية رحلة صعود جديدة، أم أن السوق يهيئ لنا فخًا آخر؟

---

🔑 البيتكوين… البوصلة

السعر حول 109k – 110k.

دعم مهم عند 105k – 108k.

مقاومة عنيدة عند 115k – 118k، واختراقها قد يفتح الباب نحو 125k.

التشبيه: البيتكوين أشبه بقطار رئيسي، إن تحرك للأمام تبعته كل العربات (الألتكوينات)، وإن توقف سيتعثر الجميع.

---

⚡ الإيثريوم… الحلم المؤجل

الدعم عند 3,900$.

المقاومة عند 4,500$.

تجاوز هذه المقاومة يعني أن 5,000$ قد تكون قريبة.

لكن الإيثريوم حتى الآن يبدو كالظل الذي يسير وراء البيتكوين أكثر من كونه قائداً مستقلاً.

---

🔥 سولانا… مغامرة محفوفة بالمخاطر

الدعم الحرج عند 186 – 200$.

كسره قد يدفع السعر إلى 170$.

أما المقاومة عند 220$، فاختراقها قد يقود إلى 250$.

التشبيه: سولانا مثل عدّاء سريع، إما يقفز الحاجز بنجاح ويحقق المجد، أو يتعثر في اللحظة الأخيرة.

---

🎯 السيناريوهات القادمة

1. صعود حقيقي: مع دخول سيولة جديدة وتجاوز المقاومات.

2. تماسك جانبي: السوق ينتظر محفز كبير.

3. هبوط تصحيحي: كسر الدعوم يعيد موجة البيع.

---

❓ الخاتمة

السوق الآن في لحظة حاسمة…
هل هذا بداية انفجار صاعد كبير، أم مجرد خدعة قصيرة قبل هبوط آخر؟
#بيتكوين #إيثريوم #سولانا #كريبتو #تحليل_السوق

أظهرت بيانات تحليلية حديثة أن حركة سعر بيتكوين منذ مايو الماضي باتت تسير في مسار مختلف تماماً عن اتجاه نمو المعروض النقدي العالمي (M2)، حيث سجلت فترة الانفصال بين المؤشرين 70 يوماً متواصلاً، وهو أطول تأخر زمني في تاريخ السوق.
هذا الانفصال يشير إلى أن العلاقة التقليدية بين بيتكوين والسياسات النقدية الكلية بدأت تتفكك. فبينما كان يُنظر إليها سابقاً كأداة للتحوط من التضخم، أخذت العملة الرقمية تميل أكثر نحو خصائص الأصول عالية المخاطر المشابهة لأسهم التكنولوجيا، بعيداً عن صورتها التقليدية كـ "ذهب رقمي".
على النقيض من ذلك، ما زال الذهب يحافظ على ارتباط وثيق مع توسع المعروض النقدي العالمي، حيث تُظهر البيانات أن نسبة قيمته أمام M2 تقارب 1:1، ما يعزز مكانته كملاذ آمن عند ارتفاع السيولة.
المحلل جو كونسورتي أوضح أن الذهب، كأصل عالي القيمة ومخزن للثروة، يميل إلى التحرك صعوداً بالتوازي مع توسع السيولة العالمية، بينما ينظر للأسواق إلى بيتكوين بشكل متزايد على أنها أداة مضاربة ذات مخاطر مرتفعة.
ورغم أن M2 العالمي ارتفع بأكثر من 7% منذ بداية 2024 وتراجع مؤشر الدولار الأمريكي بنحو 12% خلال نفس الفترة، إلا أن بيتكوين لم تستفد من فائض السيولة كما كان متوقعاً، بل استقرت في نطاق عرضي.
على مستوى الأداء، ما زالت بيتكوين تتداول أقل بنحو 10% من أعلى مستوياتها التاريخية، مع خسائر أسبوعية بلغت 3.7% مؤخراً، حيث فشلت في تجاوز حاجز 116,000 دولار وعادت لتستقر قرب 112,000 دولار. في المقابل، ورغم انتقادات بعض الأصوات مثل بيتر شيف الذي يشير إلى تراجع بيتكوين مقابل الذهب بنسبة 20% منذ أغسطس، إلا أن البيانات تظهر أن بيتكوين ارتفعت خلال آخر 12 شهراً بنسبة 78%، متفوقة بوضوح على مكاسب الذهب البالغة 42%.
ويرجّح المحللون أن هذا الانفصال بين بيتكوين ومؤشر السيولة النقدية قد نتج عن عوامل عدة؛ من أبرزها أن جزءاً كبيراً من السيولة الناتجة عن توسع ميزانية الاحتياطي الفيدرالي تدفق نحو الأسواق المالية التقليدية، إضافةً إلى التطورات الهيكلية داخل سوق العملات المشفرة نفسه، مثل زيادة دور المؤسسات وتنامي أسواق المشتقات.
في المحصلة، يشير هذا التباعد إلى أن دور بيتكوين في الدورة الاقتصادية العالمية يشهد تحولاً جذرياً، ما يستدعي من المستثمرين إعادة النظر في كيفية إدراجها ضمن محافظهم الاستثمارية، ليس فقط كوسيلة تحوط، بل كأصل ديناميكي يتأثر بعوامل متعددة تتجاوز السيولة النقدية.
#بيتكوين #الكريبتو #M2 #الذهب #العملات_الرقمية #BTC