في بنية التخزين السحابي، يعد Holo نظامًا أساسيًا من نظير إلى نظير للتطبيقات الموزعة، وبمساعدة سوق تطبيقات Holo P2P، يمكن لأي شخص على الشبكة قبول المدفوعات مقابل استضافة البرامج اللامركزية التي يتم نشرها في جميع أنحاء النظام.
يتصل المستخدمين بالإنترنت باستخدام منصة Holochain، حيث يعمل نظام Holo كوسيط اتصال، والتطبيقات الموجودة على Holochain هي تطبيقات لامركزية، ومع ذلك يُشار إلى تطبيقات Holochain باسم hApps بدلاً من اللقب الشائع Dapps.
يسعى Holo إلى توفير نظام أكثر فاعلية وبأسعار معقولة للمبرمجين الذين ينشئون تطبيقات لامركزية من خلال الوصول إلى نهايتها دون استخدام تقنيات الإجماع التي تستخدمها شبكات البلوك تشين غالبًا.
وبهدف بناء بيئة قابلة للتطوير حيث يتم تخزين البيانات وتبادلها وتفريقها لا يمكن رؤيتها أو التحكم فيها من قبل وسطاء أو سلطة مركزية، وتسعى Holo إلى إنشاء نسخة جديدة من الإنترنت، يطمح Holo إلى تغيير كيفية استخدامنا للإنترنت من خلال جعله يعمل لصالح الأفراد بدلاً من الشركات من خلال استخدام وظيفة التجزئة المميزة التي تقلل من تكلفة العمليات وإدارة النظام
