واجهت أسواق العملات المشفرة أكبر تراجع لها في عام ٢٠٢٥، حيث تم تصفية ١.٧ مليار دولار من مراكزها في ٢٢ سبتمبر.
انخفض سعر بيتكوين إلى ما دون ١١٣ ألف دولار، بينما انخفض سعر إيثريوم بأكثر من ٦٪ ليصل إلى ٤١٠٠ دولار.
تضرر أكثر من ٤٠٠ ألف متداول، حيث تم تصفية ١.٦٢ مليار دولار من مراكز الشراء عبر منصات تداول مثل بينانس. ويشير المحللون إلى الرافعة المالية المفرطة، ووصول حجم التداول المفتوح إلى مستوى قياسي يتجاوز ٢٢٠ مليار دولار، وارتفاع عوائد السندات الأمريكية، كمحفزات رئيسية، مما أدى إلى خسارة ٢٢٠ مليار دولار من إجمالي القيمة السوقية للعملات المشفرة.