🌊 تراجعت هيمنة البيتكوين في النصف الأول من مايو، ما فتح المجال أمام العملات البديلة لتسجيل زخم تصاعدي جديد📉 مدعومة بتكوّن “تقاطع 💫 ذهبي” على مؤشرات التحليل الفني.
✨ووفقا للبيانات، انخفضت حصة البيتكوين من السوق من 65% إلى 61% بين 7 و13 مايو، وهو أدنى مستوى لهيمنتها منذ عام 2021، الذي شهد أحد أقوى مواسم العملات البديلة على الإطلاق.
✨رغم ارتفاع سعر بيتكوين بنسبة 7% خلال نفس الفترة، إلا أن انكماش حصتها السوقية يُترجم فعليا إلى تراجع بنحو 80 مليار دولار من القيمة السوقية لصالح العملات الأخرى.
✨هذه الديناميكية تشير إلى تحوّل نسبي في اهتمام المستثمرين من عملة البيتكوين إلى العملات الرقمية البديلة، خاصة مع تحسن مؤشرات الزخم الفني.
✨وقد أكد محللون أن مؤشر أسعار العملات البديلة الكبرى شكّل تقاطع ذهبي حيث اخترق المتوسط المتحرك قصير الأجل نظيره طويل الأجل من الأسفل، في إشارة إلى احتمالية استمرار الاتجاه الصعودي.
✨تاريخيا، يُعتبر هذا النمط من أبرز مؤشرات الدخول في دورة نمو طويلة الأمد.
❌عودة التقاطع الذهبي، بالتزامن مع تراجع هيمنة البيتكوين، يعيدان إلى الأذهان دورة عام 2021 التي شهدت عوائد استثنائية لبعض العملات البديلة، مثل عملة “شيبا إينو” و”دوجكوين”.
🟢وإذا ما تكررت الظروف المماثلة، قد تتجاوز القيمة السوقية للعملات البديلة حاجز 5 تريليون دولار بحلول عام 2026، وفقا للتقديرات الحالية.